علم الدولة : الجنس : تاريخ التسجيل : 16/05/2009عدد المساهمات : 2530نقاط : 7889الموقع : مصر ام الدنيا --اسكندريهالمزاج : معتدل
موضوع: من أقوال فيكتور هوجو أمير الأدب الفرنسي .. الجمعة 12 أكتوبر - 11:37
لا قوة كقوة الضمير ولا مجد كمجد الذكاء ليس هناك جيش أقوى من فكرة حان وقتها. أعظم سعادة في الدنيا أن نكون محبين فن العمارة هي المرآة التي تنعكس عليها ثقافات الشعوب ونهضتها وتطورها في قلبي زهرة.. لايمكن لأحد أن يقطفها عندما تتحدث إلى امرأة.. أنصت إلى ما تقوله عينيها. من الممكن مقاومة غزو الجيوش، ولكن ليس من الممكن مقاومة الأفكار. تواريخ في حياة فيكتور هوجو • في عام 1827 نشر مسرحيته التاريخية كرومويل التي استقبلت بحماس شديد وحققت نجاحا في الاوساط الفنية والأدبية. • في عام 1831 نشرت مسرحيته ((هرناني)) ونشرت روايته الأدبية أحدب نوتردام التي أثارت الإعجاب وترجمت إلى العديد من لغات العالم.. وفي نفس العام تم تنصيبه إماما للكتاب والأدباء الرومانسيين. • وفي عام 1862 نشرت أروع وأعظم رواياته الأدبية وهي رواية ((البؤساء))..ونشرت بعد ذلك رواية ((الرجل الضاحك)). • وفي عام 1876 اختير عضوا في مجلس الشيوخ الفرنسي.. مات هوجو، ولم يمت فما زال ذكراه خالداً بما خلده من أدب رفيع قال عنه أحد النقاد " لا أعتقد أن فرنسا تنجب هوجو آخر. . وكان يوم موته يوم الجمعة 122 ماي 1885. اختار اسم أبو بكر تيمنا واقتداء بخليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد كتب أنه أبو بكر هوجو عن أبي بكر الصديق هذا المقطع في أكتوبر 1883 فقال : "لا أعرف اروع ولا أعظم في تاريخ الإنسانية من هذه الأقوال التي قالها للمؤمنين حين توفي رسول الله الصديق للمؤمنين ابوبكر الصديق أيها المؤمنون، من كان يعبدا محمدا فإن محمدا قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت". بالعودة إلى اأشعار فيكتور هوجو سوف نكتشف أنه كان مسلما قبل أن ينطق بالشهادتين. فقد استلهم هوجو بعض السور والآيات القرآنية مثل سورة الزلزلة التي تبدو معانيها وتركيبتها واضحة في هذه القصيدة التي سماها آية من القرآن إذ يقول: سوف تزلزل الأرض زلزالا شديدا وسيقول الناس يومئذ مالها؟ وسيخرج الناس من الظل ومن قلب الأرض أفواجا صفرا سيأتي الأموات ليروا أعمالهم ومن يعمل شرا في وزن النملة سوف يرونه ولن يكون الله معهم ومن يعمل خيرا في وزن ذبابة سوف يرونه ولن يؤثر