هذه قصة بنت التي لم تتجاوز الخمسة عشرة ربيعا التي لاقت أبشع أنواع التعذيب النفسي والجسدي
كل هذا من ممثلة بلا رحمة ولا إنسانية معدومة كالحجر بل هي أشد قسوة ، وهذا كله لما لقته في حياتها من
أجل مساعدة أسرتها التي لا حول لها ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، وقد عملت خادمة "شغالة"
لدى هذه الممثلة التي تلذذة في تعذيبها وتكفي هذه الصور للتعبير ..........
قال الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم" وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهر وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء
وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغفل عما تعملون (74) (صدق الله العظيم)" البقرة
أبشع أنواع التعذيب التي لم تخطر على بال أحد ولم يجرأ أحد أن يفعلها لا من المخابرات العربية والموساد الإسرائيلي
من كي وتعذيب ونزع شعر الرأس وخلع الأظافر ما بالك بالتعذيب النفسي والحبس الانفرادي
**************************************************