هناك أناس أخطوا بحقي كثيرًا
واعتقد بأني سأعذرهم !
فأنا أنتهيت منهم .
ربما
أخطأت بالمبالغة بالإهتمام والمحافظة
على مالايجب الحفاظ عليه
ولا أدري !؟
لم كنت أشعر
بواجب تحمل المسؤلية نحوهم
والاهتمام بهم ؟
لشدة اهتمامي بمصالحهم
أهدوني جرحا
لن أنساه أبدا
لن أعاملهم بالمثل
لأني أيقنت أنهم
يحملون بين جوانبهم
قلبا خاليا .. وعقلا خاملا
لايتذكرون أية تضحيات
ولا يُقدرون أية مواقف نبيلة
ولايضعون اعتبار
لأية لحظات حلوة جمعتنا
أفتقدهم
نعم !
لكن تصرفاتهم !؟
أقفلت أبواب احتياجي لهم .
لاجعل الله لكم حاجة إلا إليه
**************************************************