اجمل العبارات التى قيلت عن الخيانه
ان يطعنك احدهم فى ظهرك فهذا امر طبيعى ...ولكن ان تلتفت وتجده اقرب الناس اليك فهذه هى الكارثه
من المؤسف حقا ان تبحث عن الصدق فى زمن الخيانه .. وتبحث عن الحب فى قلوب جبانه
اذا كان هناك من يحبك فانت انسان محظوظ... واذا كان صادقا فى حبه فانت اكثر الناس حظا
اكثر الناس حقاره هو ذلك الذى يعطيك ظهره ... وانت فى امس الحاجه لقبضة يده
لا يوجد اسوأ من انسان يسألك عن اسمك الذى طالما كان يقرنه دائما بكلمة احبك
لا شك فى انك اغبى الناس اذا كنت تبحث عن الحب فى قلب يكرهك
الخيانه فى بعض الاحيان تكون الشعور الاجمل ... اذا كان الشخص المغدور يستحقها
الحب الحقيقى لا ينتهى الا بموت صاحبه ... والحب الكاذب ينتهى عندما يحيا صاحبه
كل خائن يختلق لنفسه الف عذر وعذر ... ليقنع نفسه بانه فعل الصواب
الحب الصادق كالقمر عندما يكون بدرا والكسوف هو نهايته عندما يلاقى غدرا
الحب كالزهره الجميله ... والوفاء هى قطرات الندى عليها... والخيانه هى الحذاء البغيض الذى يدوس على الورده فيسحقها
ايها الخائن...لو كانت كل قصة حب تنتهى بالخيانه لاصبح كل الناس مثلك
الحب مشاعر جميله واحاسيس راقيه... الحب هو حياة القلوب الميته
اذا لم تكن اهلا لقول كلمة احبك فلا تقولها ... لان الحب تضحيه، وصبر ، وتعب
لا تسألنى عن الخيانه فانا لا اعتقد ان هناك كلمات قادره على وصفها
اذا كنت تحب بصدق فتوكل على الله ولا تفقد الامل ...واذا كنت كاذبا فارحل وتحدث عن القضاء والقدر
الوفاء عمله نادره والقلوب هى المصارف ... وقليله هى المصارف التى تتعامل بهذا النوع من العملات
يقول القلب الصادق انا احبك ... اذا انا مستعد لفعل اى شىء من اجلك
ارجوكم اقنعونى باى شىء الا الخيانه... لانها تحطم القلب ، وتنزع الحياه من احشاء الروح
اذا كنت تحب بصدق فلا تتخاذل .. لان التخاذل هو الخيانه ولكن بحروف مختلفه
الحب الجميل الصادق تبقى ذكراه الى الابد .. والحب الكاذب ينتهى الى اخر نقطه فى قاع الجرح
اذا مزقت قلبى فلا تتحدث عن الحب .. لان الحب برىء من الخونه
لو كان فى قلبك ذره واحده من الحب فتاكد بان اخر ماكنت ستفكر فيه هو الابتعاد عنى
الا تخجل من التحدث عن الحب وانت الذى زرعت فى قلبى اكثر الجروح ايلاما
اذا كنت تحبنى فربما احبك.. وربما لا اعبأ بك ... ولكن اذا كنت تكرهنى فتأكد ان الكراهيه لا تقتل سوا قلب صاحبها
الا يخجل الرجل من تمثيل دور الحبيب الهائم مع كل امرأه يصادفها
**************************************************
