الحزن ابدا لايستمر
إلـي كـل من يحمـل بداخلهـ المـا ممهمـا
ككان ذالكـ الالمـ ومهما كان سسببهـ ...
سـأكتـب هذه الككلمــات لي ولكـ ... فكلنـا
نتتشـاركـ الالمـ ...
.
,
ححينمـا تمر بنـا ظظروفـ مؤؤلمــة ننسسى
كـل الايـام الججميلة التي عششنـاهـ ... وكاانا
للم نعشش بالححيـاة ييوم ججميـل .. ووكككـأنا
ححياتناا ووقفــت عند هذا لححددد ...
أععللمـ بإإن همموومنـا ققدد تككن ففوقـ طططاقة
تتحممملنـــا ققد تززيدنـأ عمممررأً فووقـ عممرنـا
فننصصبحـــ بعمر الخمسيين ونحن مزلنـا بدايـة
ححياتنــــا .... فهــي تسسرقــ ممنـــا رغبتنـا
في هذه الححيـاة ....فيصبحـ الرحيـل هو الحـل
الاسسهـل ...
.
,
,
,
,
,
لننتركـــ تلكـ الهممومـ قليـلأـا على الرفـ ...ولنتحدث
ممن زاويــة اخخرىـ ..لنتحدث بإيجابة قليـلأـأ
.
.
,
,
,
لنتتخيـل بإنه تركـ لكـ الخيار ان ترسسمـ حيـاتكـ
أنـا على يقين بإإن الجمميعـ سيججعلهـا بإكملهـا
فرحـ وسسعادهـ .... قفـ لحظظـة وتخيـل معـــي
لو أنكـــ بشكل يومي نـإكـل الحللوىـ للمملت ممن
مذاقهـ وواصبحـ ططعمهـاا كالمااء كذالكـ حيياتنـــا ان
سسارتـ على ووتييرة ووواححدهـ فالفرحـ لن يكن لهـ مذاقـ ...
فمذاقـ الفرحـ بعد الحزن مختلفـ ....
ومن جانبـ اخـر هناكـ امر قد يخخفـ علينـا مذاق
هذا الحزنـ ... اللهـ اذا احب العبد أبتلـاه ... الا يسستحق هذا
الامممـــر اان ننفررح من اجلهـ .... فالله لا يبتتلي العبد
الا اذذا اححبهــــ ....ووقد ييكون هذا البلأــأء تككفييررن
للذنووبنــــا ... قد ييكن الله اشششتااقـ للسسماع
صووتكـ ووانت تتنااججيهـ .... الـا ييفرح هذاا الاممــــر ..؟؟؟
وووقددد يككــن كل ماايحدث ممعكـ خخييــــررهـ ...فا الله
هوو منن ييددبــر اممووركـــ ....ايوجد اححدإ اررحمـ بنـا
من الله اذا اخخبررنــــي لممماذا ككـل هذا الحززنـ ووهذا
الخووفـ .....؟؟؟ أأموورنـا بيييد اللهـ ففلنممضى ونحن
مططمأننييين فلأــأ يوجد أرحمـ منهـــ ببنـا ....
ولتشعـر بسسخافـة ألمكـ قارنهـ بغييركـ ... فهناكـ من لـأيرىـ من لايمشى
من لاينـام ألا على صوت الاجهزة .. وأنت بكامـل صحتتكـــ وعافيتكـ ....
قل لي ايعدد الممكـ المممـا امام المهمـ ..؟؟؟ ههناكـ من فققد حنان الاممـ
ووعطف الاب ووحرم من التمام اهله حوولهـ نناامـ ببيوتنـا اممنيننن ..و
هناكـ من يصحى على صووت المتفجراتـ .... كل مااشتدد عليكـ الممكـ
تذكر أن هنناكـ من يتمممنى ان يكن بمككانكـ
منقول
**************************************************