رجل له عادة في بعض الأحيان أن يدعو في سجوده
لمن عن يمينه وعن يساره في الصلاة!
المدهش أنه لا يعرفهم.
معلمة صفوف أوليه كل صباح تتفقد طالباتها تصلح شعورهن
ترتب لباسهن لان منهن يتيمات ومن امها مطلقه
امرأة في كل اجتماع عائلي تجتمع بالخادمات
وتقص عليهن من قصص الرسول صلى الله عليه وسلم وتعطيهن هدايا ،
وهن يرقبنها بشوق في كل لقاء !!
أعرفه شخصيا" .. يتصدق بصدقة ثم يقول :
اللهم هذه عن أموات المسلمين الذين لايجدون من يتصدق عنهم .. لله دره
اعتادت على صنع الوجبات لكبيره في السن وأرمله ولاتبصر،،
وترسله لها كل يوم رغم انشغالها ببيتها واولادها وأحفادها!
معلم قدير كان يزور المسجد في الحارة التي يدرس بها أيام الاختبارات
ليساعد الأطفال الذين يحتاجون لمساعدة في مذاكرة المواد
كان رحمه الله يطوف على الحي كل صباح حرصا على منازل الجيران من السرقة
وهم في أعمالهم ودوامتهم.
اكثر من الاعمال التى ﻻ يعلم بها اﻻ الله
فهى النجاة اجعل بينك وبين حبيبك سبحانه وتعالى
اسرار وليس سر
اذكره لوحدك اذكره وانت محاط بأهلك بأصحابك
اذكره في كل وقت ما استطعت .
سئل أحد العلماء
مالذي أوصل حال المسلمين إلى هذه الدرجة من الذل والهوان وتكالب اﻷعداء ؟؟؟
فرد ذلك الشيخ :
عندما فضلنا الثمانية على الثلاثة .
فسئل : ماهي الثمانية ؟
وماهي الثلاثة؟
فأجاب إقرؤها في قوله تعالى
(( قل إن كان
آباؤكم
وأبنائكم
وإخوانكم
وأزواجكم
وعشيرتكم
وأموال إقترفتموها وتجارة تخشون كسادها
ومساكن ترضونها أحب إليكم
1. من الله ،
2. ورسوله،
3. وجهاد في سبيله
فتربصوا حتى يأتي الله بأمره
والله لا يهدي القوم الفاسقين ))
تستحق التأمل