السَّعادة |
لا تَحتاجْ إلى استِحالاتْ كَبيييرة ,
. . . أشَياءْ صغيِرة قادِرة على أنْ تَّهزنا فِيَّ العُمقْ ..
’,
ليتك بلهفتي
’,
كَمْ افتقدتكْ ..
كَمْ عانيتُ لِ غيابكْ الكَثيرْ ..
كَمْ واجهتُ صِعوباتْ مريرّه ..
اتدريّ ..
مُتعطشّة لِ وقتيّ معكْ واردتْ ..
ان امضيّه اليومْ بِجانبكْ ..
فَ أنتْ انفاسيّ ..
إشِتقتكْ
؟
’,
ليتك بلهفتي
’,
أتذكرُ أيَامِي معك ..
كمَن يرَى الأشيّاء عَبر نافذة قِطارِِ مُسرعْ ..
|| نَائية وَ جَمِيلة ||
والقبضُ عليّها مُستحِيل ..
مِن وقتِِ إلى أخَر ...
’,
ليتك بلهفتي
لَمْ نَجدهُ...
وقيل: « هذا الفِراقُ ! »
فاستجارت بدمعِها الأحداقُ ..
كانَ ملءَ العيون ...
فما حِجّةُ عينٍ دُموعها ..
لم تُراقُ؟!
ليتك بلهفتي
لاتحزن .. على مافي الحياة ..
فما خُلقنا فيها إلا لـ نمتحن ..
ونُبلتى حتى يرانا الله .. هل نصبر !!
لذلك هون عليك ولاتتكدر ..
ليتك بلهفتي
غيابك !!
شي ومن الذهول .. وحالة من اللاوعي ..
واحساس بالوحدة واحساس باليتم ..
واحساس بالضياع ..
يمتد بي مابين الأرض والسماء ..
ليتك بلهفتي
لا اعلم ما اشعر به في هذه اللحظات ..!!
لربما غصة افتقاد لعدم وجودك بجانبي الان ..
اوجاعي تغمرني وصورتك تحاصرني : (
ولم اعد انا الا بوجودك ..
همسة : احبك ,, اشتاقك ,, افتقدك ,, فاين انت ..
ليتك بلهفتي
ليتك تحس بلهفتي ..
ليتك تحس بغيرتي ..
ليتك تحس ان غيابك ..
يعني نهاية دنيتي ..
ليتك بلهفتي
في وجودك ..
أريد أن ابكي دون سبب ..
ربما ,,
عتاب غريب ..
او تعبير عن الاحتياج ..
او دلع مفرط ..
ليتك بلهفتي
’,
حزين ؟ منهو قال لك بإني حزين ..
ليه الحزن واللي جرى اصله جرى..
عادي مجرد جرح وشويه أنين ..
بكذب على نفسي واقول إنه برى !
’,
ليتك بلهفتي
’,
صمت ّوعذابّ ..
وحزنّ طآغيّ للملامحّ ..
يكتبّ آلعبرة آختنآق .. ّ
ويرسم ّآلموقفّ غيابّ ..
ليتك بلهفتي
انادي .. من ورى صوتي : ( ابيك الحين )
ابي .. ألمسك فعيوني ومايحرق جفوني ملح ..
وابي القاك وسط الليل ساعة صبحْ !
ليتك بلهفتي
مٌحزن ..
عندمـآ تعيش أغلب تفاصيلك بِ مفردك !
دون أن يحتويك قلب يٌشاركك ..
فـ تبقى ضائع .. تحــاول التمٌسك بِ خيوط فرحك ..
فـ تجدهـآ اختفت !
فـ تجدهـآ أختفت !
فـ تجدهـآ أختفت !
فـ تجدهـآ أختفت !
ليتك بلهفتي
خلنيّ ، للجرح
. . . ( الأولّ وَ أنسحبْ ) !
أعرفّ ، أن عذركّ معك
. . . . . . || لآتشرحهة ||
أنتّ ، صآدقْ ، بسّ مَ تعرفُ ' تحب '
ككلّ مَ أشتقتً لّ حبيبكً تجرحه .
**************************************************