لم تعد باقة ورد كافيه للتعبير عن مشاعرك
لمن تحب فالهديه المعنويه لم تعد تكفى المراه و الكلمه الرقيقه وحدها لم
تعد قادره على اختراق قلبها و الجديد ان الذهب و الماس فقدا سيطرتهما على
عقلها و عواطفها و اصيح الطريق الى قلبها مفروشا بهدايا ديجتال
و هذا ما اظهرته دراسة امريكيه جديده خرجت بان الالماس لم يعد افضل صديق
للفتيات اذ تقول الدراسه ان ثلاث من بين اربع نساء انهن يفضلن شاشه بلازما
على دلايه من الالماس
و اضافت الدراسه التى شملت 1400 سيده انهن يفضلن جهاز لاب توب او شاشة
بلازما او هاتف جوال بامكانبات خاصه عن الحصول على خاتم من الالماس
ترى ما راى الفتاة العربيه فى هذه الدراسه هل ستتفق مع نظيرتها الامريكيه ام انها مازالت تفضل الذهب و الماس ؟؟
يسعدنى دائما مروركم و استنير دائما بتعليقاتكم