هناك جرائم اغتيال مؤكدة كثيرة في هذا العالم، لكن هناك اغتيالات تعرف حسب كتب السياسة بأنها الأشهر في التاريخ الحديث وخصوصا فيما يتعلق بمعرفة منطقتنا العربية
الملك فيصل بن عبد العزيز.. ملك المملكة العربية السعودية.
توفى الملك فيصل يوم الثلاثاء 13 من ربيع الأول عام 1395هـ الموافق 25 مارس عام1975م مقتولاً غفر الله له.
محمد أنور السادات.. رئيس مصر
تم اغتياله في عرض عسكري كان يقام بمناسبة ذكرى حرب أكتوبر, وقام بقيادة عملية الاغتيال خالد الإسلامبولي التابع لمنظمة الجهاد الإسلامي- 6 أكتوبر 1981.
حسن البنا
قرار الاغتيال قد اتخذته الحكومة السعدية بهدف الانتقام- 12 فبراير 1949
أسامة بن لادن
تشي جيفارا
أمر الرئيس البوليفي رينيه باريينتوس بقتل غيفارا في يوم 9 أكتوبر 1967 بعد القبض عليه من قبل المخابرات الامريكية
جون كينيدي
توفي مقتولاً في 22 نوفمبر، 1963 في دلاس، تكساس وقد أُتّهم لي هارفي اوسولد باغتياله
أبراهام لينكون
الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة الأمريكية في الرابع عشر من أبريل عام 1865، بعد أيام من استسلام الجنوب، حضر لينكون مع زوجته مسرحية في ماريلاند يمثّل فيها مجموعة من المتعاطفين مع قضية الانفصال، فقام جون ويلكس بوث، بإخراج مسدسه وإطلاق النار في رأس لينكون فأرداه قتيلاً.
محمد بوضياف
لقب بالسي الطيب الوطني وهو اللقب الذي أطلق عليه خلال الثورة الجزائرية , الرئيس الخامس للدولة الجزائرية. بينما كان يلقي خطابا بدار الثقافة بمدينة عنابة يوم 29 جوان من نفس العام رميت عليه قنبلة من قبل أحد حراسه المسمى مبارك بومعرافي ويتهم فيها البعض المؤسسة العسكرية في البلاد نظراً لنية بوضياف مكافحة الفساد.
رينيه معوض
انتخب سنة 1989 رئيساً للجمهورية وكان بذلك هو أول رئيس للبنان بعد اتفاق الطائف، لكنه اغتيل بعد أيام قليلة في انفجار استهدف موكبه. 22 نوفمبر 1989
رفيق الحريري
توفي في تاريخ14 فبراير 2005 بمتفجرة تزن أكثر من 1000 كلغ من التي أن تي، وسبب اغتياله قيام ثورة الأرز التي أخرجت الجيش السوري من لبنان وأدت إلى قيام محكمة دولية من أجل الكشف عن القتلة ومحاكمتهم.
مارتن لوثر كينغ
زعيم أمريكي من أصول إفريقية، قس وناشط سياسي إنساني، من المطالبين بإنهاء التمييز العنصري ,حصل على جائزة نوبل للسلام،. توفي في 4 أبريل 1968
عبد الله الأول بن حسين
الملك عبد الله الأول بن حسين بن علي مؤسس المملكة الأردنية الهاشمية بعد الثورة العربية الكبرى التي قادها والده ضد الأتراك. بينما كان يزور المسجد الأقصى في القدس لأداء صلاة الجمعة قام رجل فلسطيني يدعى مصطفى شكري عشي وهو خياط من القدس باغتياله
فيصل الثاني
ثالث وآخر ملوك العراق من الأسرة الهاشمية فتح النار عبد الستار سبع العبوسي من دون أي أوامر وقد أصاب الملك برصاصتين في رأسه ورقبته واصيب الأمير عبد الاله في ظهره ثم لقي حتفه هو الاخر وتوفيت على الفور الملكة نفيسة والأميرة عابدية وجرحت الأميرة هيام في فخذها. وتذكر بعض المصادر بأن حادث إطلاق النار جاء بطريق الخطأ من الحرس الملكي الذي رد عليه المهاجمين وكانت العائلة الملكة في منتصف خط الرمي
بينظير بوتو
سياسية باكستانية وابنة السياسي ورئيس باكستان السابق ذو الفقار علي بوتو بعد خروجها من مؤتمر انتخابي لمناصريها، وقفت في فتحة سقف سيارتها لتحية الجماهير المحتشدة، فتم إطلاق النار عليها وقتلت "برصاص في العنق والصدر"
مالكوم إكس
اسمه عند مولده: مالكوم ليتل، ويُعرف أيضاً باسم الحاج مالك الشباز، هو داعية إسلامي ومدافع عن حقوق الإنسان، وهو أمريكي من أصل إفريقي