منتديات العرب
أهلا بكم في منتديات العرب , نرحب بأعضائنا الأحبة و كذلك الزوار الكرام اللذين نرجوا منهم التسجيل لدينا
منتديات العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات العرب

عام لكل العلوم والمعرفة المتعلقة بالمجتمع
 
الرئيسيةالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رائدة الشعر الحر نازك الملائكة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اطياف كريم
عضومتقدم
اطياف كريم


علم الدولة : رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  123
تاريخ التسجيل : 17/08/2013
عدد المساهمات : 3634
نقاط : 5471

رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  Empty
مُساهمةموضوع: رائدة الشعر الحر نازك الملائكة    رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  Emptyالجمعة 14 نوفمبر - 20:26

رائدة الشعر الحر نازك الملائكة

رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  N347
نازك الملائكة اسم له رّنة سحرية في تأريخ القصيدة العربية الحديثة .

نازك الملائكة ... الشاعرة الكبيرة المولودة في بغداد ، عاصمة الشعر والادب ، رحلت عن هذا العالم عام 2007 في القاهرة ، ليفقد العراق واحدة من أبرز مبدعاته اللواتي تركن بصماتهن في ميادين إبداعهن . لكن نازك مازالت حاضرة بتأريخها الشعري وريادتها ومكانتها .

"ولاشك أن تجربة نازك الملائكة الشعرية والدور الذي لعبته في مجال النقد الشعري في مطلع الحركة الشعرية الحديثة مهدا لها لتتبوأ سريعاً اكبر مركز أدبي وصلت اليه امرأة عربية حتى ذلك الوقت . لقد برزت الى ميدان الادب قائدة رائدة في الحقلين الشعري والنقدي وحمل اسمها في فترة الخمسينيات فترة التجريب الحاد في الشعر العربي ، رنةً سحرية والقاً باهراً في العالم العربي كله ، وهذا إنجاز لايستطيع أحد أن يأخذه منها ... وبهذا فإن انجازات نازك الملائكة مأثرة إنسانية كبيرة ومثل متوهج على تفوق المرأة المبدعة وقدرتها على تجاوز مثالب عصرها " ( 1 ).

شيء عن حياتها :

رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  N348

ولدت الشاعرة نازك الملائكة في بغداد في 23 من شهر آب سنة 1923 وكانت كبرى أخوتها ، وهم أربع بنات وولدان .

أكملت نازك الملائكة الابتدائية ثم المتوسطة ، وتخرجت من الثانوية عام 1939 ، وكانت منذ صغرها ، تحب اللغة العربية ، والإنكليزية ، والتأريخ ودروس الموسيقى ، وكانت تجد لذة في دراسة العلوم ، لاسيماعلم الفلك ، والوراثة ، والكيمياء ، مما يشير الى وجود بيئة ثقافية رصينة ومتطلبة .

دخلت دار المعلمين العالية ، فرع اللغة العربية ، وتخرجت فيها (بليسانس) الآداب عام 1944 ، بمرتبة الامتياز وخلال سنوات دراستها أحبت الفلسفة ، حباً شديداً كما تقول ، وكانت دراساتها الكثيرة للنحو العربي ، في أصوله القديمة ، قد عززت عندها وجود تكوين ذهن منطقي ووهبت لها تقبل الفلسفة.

بدأت نظم الشعر وحبه منذ طفولتها . بل انها لُقبَت في البيت بـ ( الشاعرة) قبل أن تفهم معنى هذه الكلمة ، فقد لاحظوا أنّ لها أذناً حساسة تميز النغم الشعري تمييزاً مبكراً . كما إنها بدأت بنظم الشعر العامي ، قبل عمر سبع سنوات ، وفي سن العاشرة نظمت اول قصيدة فصيحة ، وكانت في قافيتها غلطة نحوية ، فإذا بأبيها يرمي قصيدتها على الأرض ، ويأمرها ، في لهجة جافية مؤنبة : اذهبي اولاً ، وتعلمي قواعد النحو ثم انظمي الشعر ، وأشارت الشاعرة الى ان معلمة النحو في المدرسة لاتميز الفاعل من المفعول ، وسرعان ما اضطر أبوها الى أن يتولى تعليمها قواعد النحو بنفسه حين دخلت مرحلة المتوسطة ، وفي ظرف شهر واحد تفوقت على الطالبات جميعاً ، ونالت أعلى الدرجات .

كانت شديدة الولع بالمطالعة ، ولاحظ أبواها ذلك ، فأعفياها من المسؤوليات المنزلية اعفاءً تاماً ، وساعدها ذلك في التفرغ ، والتهيؤ لمستقبل ادبي ، وفكري خالص .

وتتحدث نازك الملائكة عن أمها وأبيها قائلة :

" كانت والدتي ، في سنواتي الشعرية المبكرة ، تنظم الشعر ، وتنشره في المجلات والصحف العراقية ، باسم السيدة " او نزار الملائكة" وأسمها الادبي الذي عرفت به ، أما أبي فكان مدرس النحو في الثانويات العراقية ، وكانت له دراسة واسعة في النحو ، واللغة والادب ، وقد ترك مؤلفات كثيرة أهمها موسوعة في عشرين مجلداً ، عنوانها " دائرة معارف الناس" اشتغل فيها طوال حياته ، واعتمد في تأليفها على مئات المصادر، ولم يكن أبي شاعراً ، ولكنه كان ينظم الشعر ، وله قصائد كثيرة ، وإرجوزة في اكثر من ثلاثة آلاف بيت....

وتقول أيضاً " لقد فرش لي أبي طريقاً ممهداً رائعاً ، حين وضع بين يدي مكتبته التي كانت تحتوي على متون النحو ، وكتب الشواهد جميعاً ، ولذلك كان من الطبيعي تماماً أن أكون الطالبة الوحيدة بين طلبة قسم اللغة العربية التي اختارت رسالة لمرحلة الليسانس في موضوع نحوي ، هو ( مدارس النحو) ، وكان المشرف عليها أستاذي الكبير العلامة الدكتور مصطفى جواد الذي كان له في حياتي الفكرية أعمق الاثر ، رحمه الله ، وجزاه عنا نحن تلاميذه أجمل الجزاء ، ولم تزل رسالتي هذه في مكتبة كلية التربية ، وعليها تعليقات بالقلم الأحمر ، كتبها الدكتور مصطفى جواد في حينه .

" بالمقابل كان لوالدتها اثر واضح في حياتها الشعرية ، إذ كانت تعرض عليها قصائدها الاولى ، فتوجه اليها النقد ، وتحاول ارشادها ، إلا أنها تعترف بأنها كانت تناقشها مناقشة عنيدة ، فقد تأثرت هي بالشعر الحديث ، شعر محمود حسن اسماعيل ، وبدوي الجبل ، وامجد الطرابلسي ، وعمر أبو ريشة ، وبشارة الخوري وامثالهم . بينما أمها تعجب بشعراء أقدم مثل الزهاوي ... وقد بدأت أمها تتجه نحو الشعر الحديث الى درجة ملحوظة ، وكانت تعجب بشعر إبراهيم ناجي وصالح جودت على نحو خاص ، ولكن اتجاهاتها الشعرية بقيت مختلفة عن إتجاهات ابنتها الموهوبة ، بسبب معرفة الأخيرة الانكليزية ، والفرنسية ، وكثرة قراءتها لشعرائهما "( 2).

درست نازك العزف على العود ، والتمثيل ، واللغة اللاتينية ، واللغة الفرنسية ، والادب الانكليزي ، وإتجهت الى كتابة النثر عام 1951 ، ومرضت والدتها مرضاً شديداً مفاجئاً عام 1953 وتوفيت فكتبت قصيدة سمتها " ثلاث مرات لأمي " ، ودرست في جامعة وسكنسن عام 1954 ، وسافرت الى بيروت . وفي عام 1958 قامت في العراق ثورة 14 تموز ، وأثرّت في حياتها أعنف تأثير . وكانت قبل ذلك قد عُينت مدرسة معيدة في كلية التربية في بغداد ، فلما عادت عام 1960 من بيروت الى بغداد تعرفت الى زميل جديد في قسم اللغة العربية في الكلية هو الدكتور عبد الهادي محبوبة وتزوجته ، وفي عام 1964 سافرت وزوجها للعمل في تأسيس جامعة في البصرة ، وغادرا الى بغداد عام 1968 حيث عادا الى التدريس في كلية التربية سنة واحدة ، ثم غادرا العراق الى الكويت للتدريس في جامعتها . ( 3 )

ويذكر أنّ "الملائكة لقب مكتسب أطلقه عليها الشاعر العراقي (عبد الهادي العمري) تيمناً بعائلتها التي تشبه (الملائكة) لطيبتها وسموها ما غلب على لقبها الأصلي" (4)

مجاميعها الشعرية

(تركت نازك مجموعة من الدواوين هي :

عاشقة الليل 1947,نشر في بغداد ، و هو أول اعمالها التي تم نشرها.

شظايا الرماد 1949.

قرارة الموجة 1957.

شجرة القمر 1968.

ويغير ألوانه البحر 1970.

مأساة الحياة وأغنية للإنسان 1977.

الصلاة و الثورة 1978.

مؤلفاتها الأخرى

كما تركت لنا مجموعة من المؤلفات غير الشعرية ، وهي :

قضايا الشعر الحديث ،عام 1962.

التجزيئية في المجتمع العربي ،عام 1974 و هي دراسة في علم الاجتماع.

سايكولوجية الشعر, عام 1992.

الصومعة و الشرفة الحمراء

كما صدرت لها في القاهرة مجموعة قصصية عنوانها "الشمس التي وراء القمة" عام 1997 . (5)

نازك .... الشاعرة والناقدة :
رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  N349
"نازك الملائكة الشاعرة المبدعة والناقدة المتمكنة في البحث النقدي والتنظيري ... أجمع معظم الدارسين في مضماري الشعر والنقد على أنها الرائدة الاولى بحق لحركة الشعر الحديث الذي سمي بـ ( الشعر الحر) وقد أهلّتها مقدمتها التنظيرية التي ضمّها ديوانها " شظايا ورماد عام 1949 الشرعية والرسوخ في هذا المسعى الابداعي اضافة الى العديد من الدراسات التي ناقشت فنون الشعر واللغة والادب والنقد وهي التي جمعتها في كتابها المثير للنقاش " قضايا الشعر المعاصر" 1962 .

لقد بدأ هذا التمييز اللافت بعد صدور ديوانها الاول " عاشقة الليل " 1947 ، وكان من الطبيعي أن تحوز الموقع المحوري الاول في تاريخ القصيدة العربية الحديثة ، من ناحية أخرى ... إذ كان جهد مدرسة الديوان جماعياً كما هو جهد جماعة المهجر لبلورة شكل ومضمون قضية عربية حديثة فأن جهد نازك الملائكة في تلازم النقد والشاعرية كان جهداً فردياً . ومن الجدير بالذكر أنّ شجاعة وصمود نازك في تحدي خصوم حركة الشعر الحر كان دليلآً على ايمانها بأن الحياة قابلة للتجدد وأنّّ الحداثة كمال الفعل الإنساني على وجه المعمورة من أجل حياة أفضل وفهم أكثر وعياً لإدراك قيمة القدرات الإبداعية للبشر القادرين على جعل الحياة أجمل وأكثرمعاصرة ، هنا وبعد أن هدأت الزوبعة استطاع الشعر أن يستفيد من نقد نازك ومن شاعريتها الأصيلة ، وتوجهت الدراسات النقدية على وفق مسعى بحثي جاد لدراسة القصيدة العربية الجديدة بإخلاص " ( 6 )



مقتطفات من دراسات وآراء نقدية :

كان من الطبيعي أن تلجأ الشاعرة نازك الملائكة الى طريق لإقامة حضور ملموس لواقعها شعراً ، يلتقط البيئة المميزة ، فظهرت بعض قصائدها محاكاة استيحائية للواقع تكتسب فردانية شخصية ، بالتخلي عن جزء لايستهان به من قوة الواقع المرجعية وهو دافع الشاعر لاختطاطها لطريق الشعر الحر مفهوماً جديداً في المضمون والشكل في بواعثه بعد ان قربت جمرة الرومانتيكية الى الانطفاء ، وهي بهذا تشظ أيضاً لواء المصورين الذين نادوا في النصف الاول من القرن المنصرم بأن تكون الصورة واقعية وكأن آلة تصوير التقطتها من حيث حرفيتها ثم نقلها بدقة ولعل مماافرزه مفهومها ذاك استضافة قصائدها بنى سردية حققت شيوعاً غير مألوف في ما يتعلق بمفهوم طول القصيدة وتلاحقها وتوالدها بالقدر الذي يستوعب ملاحقة الجزئيات من حدث وشخصيات في بناء عماري واضح المعالم لعنصري الزمان والمكان بعد أن يتعالقا بصلات خفية تهمل زوائدها غير الضرورية ، وهو أمر لايتأتى إلاّ لشاعر مبدع ينتقل بالتصوير من واقعية المشهد الى واقعية الفنتازيا ليقطع افق التوقع ، فكانت الشاعرة نازك الملائكة قد وازنت بين المقدرتين : الشعرية والقصصية فجعلت متلقيها يشعر في كل لحظة بالشعر كما يشعر بالقص في الان نفسه ، اذ يولدان في لحظة شعرية آنية ، فمجرد أن يتسم التفريج عن اول خطوة لانبثاق القصيدة تتأتى البنية الايقاعية فتتلبس التجربة لغوياً لتستكمل شكلها وهويتها من سرد التجربة التي تقوم عند الشاعرة على العناية بتفصيلاتها. وبذلك تكون الشاعرة من اجرأ الرواد الذين تحمسوا للتجديد " ( 7 )

" ونازك الملائكة واحدة من حزمة الشعراء الوجدانيين الذين يتربعون على عرش الشعر العربي الوجداني . إنّ الاحساس بتفاهة الحياة وعبثيتها ،غير متأتٍ ، عند نازك الملائكة ، من فجيعة الحياة نفسها ، بل من فجيعة الموت ، إذ انّه " الوجود . الموجه. نحو . النهائية " كما يعرفه هيدجر. ولذلك فإن مايلقب بـ ( الحياة) ليس سوى خطوط تلاش واهتداء لاتبل الظمأ:

أهذا إذن لقبوه الحياة؟

خطوط نظل نخطها فوق وجه المياه ؟

وأصداء اغنية فظة لاتمس الشفاه؟

وهذا إذن هو سر الوجود ؟

ليالٍ ممزقة لاتعود ؟

وتخلق نازك للحياة ، في نص آخر ، جواً اسطورياً ، يتساوق مع نظرتها للحياة . ويتركز هدف رسم هذا الجو ، المثير للرعب ، حول شبكة لفظية تؤشر المعادل : ( الموت) ، تقول في قصيدتها ( خرافات) :

قالوا الحياة

هي لون عيني ميت

هي وقع خطو القائل المتلفت

أيامها المتجعدات

كالمعطف المسموم ينضح بالممات

أحلامها بسمات المنون

....

إن الحديث عن موضوعة الحياة في شعر نازك الملائكة ، يعني بالضرورة ، الحديث عن الموت ، إذ إنّ التركيبة الوجدانية الخاصة بها ، ترى الحياة بمنظار قاتم ، لافتراق تفصيلاتها ، وجزيئاتها ، عما ينسجه قلبها ، لاعقلها ،فإن الموت يصبح ، تارة ، روحاً هائمة تهفو اليها نفوسهم ، تواقة ، وغولاً يثير مأساة كبرى ، تارة أخرى ، وبعثاً لحياة جديدة ، ثالثة" ( 8 )

و" يرى الناقد فاضل ثامر أنّ الشاعرة ذاتها لم تكن تتحدث عن مفهوم الحداثة بشكل صريح على المستوى الاصطلاحي ، وإنما كانت تستخدم مصلحات أخرى مثل المعاصرة والتجديد ، إلا أننا نرى أن جهدها الإبداعي والتنظيري كان ينصب على مشروع الحداثة ذاته .... كما إن موقف نازك الملائكة من لغة الشعر يتسم بنزوع حداثي واضح فضلاً عن امتلاكها وعياً شخصياً لطبيعة الخلق الشعري ، ودعوتها الى الثورة ضد الأوزان التقليدية والقافية الموحدة ، والتبشير بقصيدة الشعر الحر....

إن قراءة منصفة وموضوعية لجهود الشاعرة نازك الملائكة ستجعلنا ندرك بوضوح أن جوهر مشروعها الشعري والتنظيري كان ينصب على تقديم نموذج شعري عربي حداثي يتخذ من قصيدة الشعر الحر إطاراً له ، ويطمح الى تأسيس شعرية عربية حداثية بديلة " .(9)

(وفي دراسة ماجد السامرائي : قضايا الشعر المعاصر في منظور النقد الادبي .. (تقاطعات الوعي التجديدي) يرى أن نازك في شعرها وجانب مهم من تنظيرها للشعر ، لاتخرج في شيء على قوانين الذات الرومانسية) (10 )

أبيات من قصائدها:

مأساة الحياة :

عبثاً تحلمين شاعرتي ما

من صباح لليل هذا الوجود

عبثاً تسألين لن يكشف السر

ولن تنعمي بفك القيود

أغنية للانسان :

في عميق الظلام زمجرت الأم

طار في ثورة وجنَ الوجودُ

طاش عصفُ الرياح والتهب البر

ق وثارت على السكون الوعودُ

- الكوليرا:

سكن الليلُ

اصغ ِ الى وقع صدى الإناث

في عمق الظلمة ، تحت الصمت ، على الأموات

صرخات تعلو ، تضطربُ

حزن يتدفق ، يلتهبُ

يتعثر فيه صدى الآهات

ثلاث مرات لأمي :

افسحوا الدرب له ، للقادم الصافي الشعور

للغلام المرهف السابح في بحر اريج ،

ذي الجبين الابيض السارق اسرار الثلوج

إنه جاء الينا عابراً خصب المرور

إنه أهدأ من ماء الغدير

خمس أغان ٍ للالم :

أليسَ في إمكاننا أن نغلب الالم ؟

نرجئه الى صباح قادم ؟ او أمسية؟

نشغله ؟ نقنعه بلعبة ؟ بأغنية ؟

بقصة قديمة منسية النغم ؟



المصادر:

( 1 ) د. سلمى الخضراء الجيوسي ، المرأة وصورة المرأة عند نازك الملائكة (بحث) ، امريكا .

( 2 ) نازك الملائكة حياة وشعر وأفكار ، دار المدى للثقافة والنشر طبعة خاصة ، 2007 ، ص 10 .

( 3 ) المصدر السابق ، ص 16

(4) جلسة تأبينية في ملتقى المستقبل الثقافي بعنوان :ن ازك الملائكة وريادة الشعر الحر.

(5) موقع ويكيبديا ـ الموسوعة الحرة.

( 6 ) نازك الملائكة ، الشاعرة والناقدة ( ملف خاص) ، مجلة الأقلام الصادرة عن دار الشؤون الثقافية العامة ، العدد الاول ، كانون الثاني ، شباط 2008 ص 5 .

( 7 ) البنى السردية : الواقعية الشخصية في القصيدة الملائكية ، د. علياء سعدي ، مجلة الأقلام ، العدد الاول ، 2008 ، ص 17 .

( 8 ) الحياة والموت في شعر نازك – الثنائية الضدية والثنائية المتوافقة ، أ . د. عبد الكريم راضي جعفر ، مجلة الاقلام ، العدد الاول ، 2008 ، ص 12.

( 9 ) ملتقى عام 1994 عن نازك الملائكة – مجموعة من النقاد والباحثين في كتاب واحد ، رزاق ابراهيم حسن ، مجلة الأقلام ، العدد الاول ، 2008 ، ص 63 .

( 10 ) المصدر السابق ، ص 38 .


**************************************************


رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  Www.bysio.com-i-best-image.ucoz.ru-ph-38-535924228


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسراء
عضومتقدم
اسراء


علم الدولة : رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  123
الجنس : انثى
تاريخ التسجيل : 28/07/2010
عدد المساهمات : 2701
نقاط : 4427

رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رائدة الشعر الحر نازك الملائكة    رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  Emptyالإثنين 17 نوفمبر - 10:58

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

**************************************************
رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  3dlat.com_139397901711
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اطياف كريم
عضومتقدم
اطياف كريم


علم الدولة : رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  123
تاريخ التسجيل : 17/08/2013
عدد المساهمات : 3634
نقاط : 5471

رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رائدة الشعر الحر نازك الملائكة    رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  Emptyالإثنين 29 ديسمبر - 13:56

شكرا لمرروك الذي عطر المكان
ونشر بشذاه أركان موضوعي
فبارك الله فيك

**************************************************


رائدة الشعر الحر نازك الملائكة  Www.bysio.com-i-best-image.ucoz.ru-ph-38-535924228


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رائدة الشعر الحر نازك الملائكة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» روائع الشعر العراقي/نازك الملائكة/النهر العاشق
» نازك الملائكة
» من أشعار نازك الملائكة
» النهرالعاشق نازك الملائكة
»  مرثيه امراة نازك الملائكة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات العرب  :: منتدى الشعر الفصيح-
انتقل الى: