حكمة اليوم وعبرة الغد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
فراق الأصدقاء مؤلم نعم محزن نعم لكن ذلك لا يعني انتهاء الصداقة
ففي يوم قد يكون اللقاء
ألستم معي حينما نختلي بأنفسنا نسترجع ذكرياتنا مع الأصدقاء
فتلهج ألسنتنا بالدعاء لهم بالخير و التوفيق لا لأجل شيء سوى الحب في الله
و يقيناً هم كذلك يذكروننا ويدعوا لنا بظهر الغيب دعوة خالصة
قد تفترق الأجساد يوماً لكن قلوبنا في عناق أبدي لأن ما جمعنا
هو الحب في الله ولا شيء يبقى كما الحب في الله
**************************************************