من أقوال هتلر عن اليهود
” كان بأمكانى أحراق كل اليهود فى العالم لكنى تركت أقلية منهم ليعرف العالم لماذا أحرقتهم “
***********
ويقول : لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق, وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها .
***********
يقول هتلر : كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص , فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم
***********
يتظاهرون بالبلاها واستحاله ان تنزع منهم جوابا” واضحا”
***********
حقا” ان اليهود هم اسياد الكلام واسياد الكذب
***********
هذا الدماغ ليس دماغ انسان يهودي ولكنه دماغ مسخ يهودي
***********
بدفاعي عن نفسي ضد اليهودي انما اناضل في سبيل الدفاع عن عمل الخالق
***********
يقول كنت أعتبر اليهود مواطنين لهم ما لنا وعليهم ما علينا,ولكن اختلطي بأعداء السامية من مفكرين وساسة جعلني أشد تحفظن في الحكم على أعداء اليهود,وما لبثت أن وجدت في أعداء المعنيين بالمسألة اليهودية بعد أن لمست بنفسي تكتل الإسرائيليين وتجمعهم في حي واحد من أحياء فينا,ومحافظتهم الشديدة على تقاليدهم وعادتهم وطقوسهم.
وقد زاد في اهتمامي, بمسألة ظهور الحركة الصهيونية وانقسام يهود فينا إلى فئتين:فئت تحبذ الحركة الجديدة وتدعو لها,وفئة تشجبها.
وقد أطلق خصوم الصهيونية على أنفسهم اسم((اليهود الأحرار))إلا أن انقسامهم هذا لم يؤثر في التضامن القائم بينهم مما حملني على الاعتقاد أن انقسامهم مصطنع وأنهم يلعبون لعبتهم,لا في النمسا فحسب,بل في العالم كله.
هتلر
فأقول:انقسام اليهودي لم يؤثر بهم أم الفلسطينيين فقد تقتلوا فيم بينه من أجل أشياء دنيوية بسبب الفتن فالله أعدهم لوحدتهم أمين.
***********
**************************************************