منتديات العرب
أهلا بكم في منتديات العرب , نرحب بأعضائنا الأحبة و كذلك الزوار الكرام اللذين نرجوا منهم التسجيل لدينا
منتديات العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات العرب

عام لكل العلوم والمعرفة المتعلقة بالمجتمع
 
الرئيسيةالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الصداقة !!

اذهب الى الأسفل 
+3
مريم
ست الحبايب
الفراشة
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الفراشة
عضومتقدم
الفراشة


الجنس : انثى
تاريخ التسجيل : 04/12/2009
عدد المساهمات : 919
نقاط : 1532
الاوسمة :


الصداقة !! Empty
مُساهمةموضوع: الصداقة !!   الصداقة !! Emptyالثلاثاء 8 ديسمبر - 0:04

الصداقة !! A4


الصداقة

لماذا اصبحت الصداقة الحقيقية عملة نادرة فى سوق الحياة ...؟
سؤال يتردد على الألسنة والشفاة منذ سنوات .
هناك من يخلط بين الصداقة وبين روابط العمل وروابط القربى
وروابط الجيرة وسائر الروابط الاجتماعية التى تفرضها طبيعة الحياة باشكال مختلفة - ان البعض يخلط بين الصداقة وبين الزمالة فى العمل ولا يفرق بين الصداقة وبين المعرفة فى الاندية والعمل والتى يمكن ان تتعمق الى درجة التوافق والانسجام بسبب اتفاق المصالح وتبادل المنافع والصداقة شىء أعمق وأوسع من ذلك بكثير .
الصداقة الحقيقية تنمو وتزدهر عندما تنعدم الاغراض والاهواء الشخصية بين الصديقين وترتكز العلاقة بينهما الى الاحترام المتبادل ولكن ليس على حساب مناخ المصارحة والمكاشفة لانه كما يقولون فى الامثال : صديقك من صدقك لا من صدقك .
الصداقة !! 1428_p55698

الصداقة الحقيقية تبدأ بالثقة المتبادبة لأنه فى غياب الثقة سوف يحل النفاق محل المصارحة ومعنى ذلك ان الشخص المغرور لا يصلح ان يكون صديقا لانه لن يقبل اى نوع من النقد وبالتالى يصعب ان تدوم له صداقة مع احد
ان الصداقة الناجحة لا نختلف عن الزواج الناجح وقد عبر عن ذلك الفليسوف " أبيل يونار " عندما قال " أن الصداقة هى اختيار أكيد لا يتغير لشخص اصطفيناه لانه يملك صفات تحوز مزيدا من اعجابنا .
وعندما تنشأ الصداقة الحقيقية يشعر المرء بأنها توفر له رصيدا أكبر من اى رصيد يملكه خصوصا عند ساعات الشدة وأوقات المحنة ولحظات الخطر فالصداقة الحقيقية هى العملة الصعبة الوحيدة التى لا تتعرض للآهتزاز فى سوق الحياة لانها لم تعرف الاعيب المزايدات أو فنون المضاربات .
وكل صداقة حقيقية تظل أقوى من أعشاب الفتنة والغيرة والحسد والوقيعة ولهذا اقول ان السؤال المطروح لا محل له من الاعراب فمازالت الدنيا بخير .
وبوجه عام فان الرجال مؤهلون للصداقة أكثر من النساء ليس لان المرأة لا تحب الصداقة ولكن لانها توظف عواطفها ومشاعرها باتجاه الدرجة الأسمى من الصداقة وهى درجة الحب التى يتجنب كثير من الرجال التورط فيها .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ست الحبايب
عضومتقدم
ست الحبايب


الجنس : انثى
تاريخ التسجيل : 03/12/2009
عدد المساهمات : 296
نقاط : 797

الصداقة !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصداقة !!   الصداقة !! Emptyالثلاثاء 8 ديسمبر - 8:11

الاخت فيروز

لا اجمل ولا احلى من الصداقة الحقيقية التى اساسها

الحب والثقة والتفاهم ايتها الفيروزية

موضوع رائع وجميل

سلمت اناملك الرقيقة

ونحن فى انتظار المزيد

تقبلى شكرى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مريم
عضومتقدم
مريم


علم الدولة : الصداقة !! Egypt10
رقم العضوية : 20
الجنس : انثى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
عدد المساهمات : 1868
نقاط : 3563
الموقع : القاهره
الجنسية : مصرية
المزاج : الرضا ديما ب قضاء الله .قل لن يصبنا الا ماكتب الله لنا
الاوسمة :

الصداقة !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصداقة !!   الصداقة !! Emptyالثلاثاء 8 ديسمبر - 8:41

الاخت فيروز


موضوع مهم ونحن لا نستطيع العيش بدون الصداقة الحقيقية

ولكن اين هى الان ؟؟

سؤال لا استطيع الاجابة علية

تقبلى اعتزازى بمواضيعك الشيقة

شكرا لك ايتها الاخت

وتقبلى مرورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسن
عضومتقدم



رقم العضوية : 13
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 05/07/2009
عدد المساهمات : 874
نقاط : 1526

الصداقة !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصداقة !!   الصداقة !! Emptyالثلاثاء 8 ديسمبر - 16:46

السلام عليك اختي فيروز

موضوعك سيجعلني ربما اطيل الرد عليه اعرف ان الاطالة مملة
اعرف ان خير الكلام ماقل ودل ولكن قد تكون هناك استثنائات اكيدة فلتعذريني فقد يكون موضوعك استثناء كونه بالاهمة بما يكون في حياة كل إنسان ،
اختي الفاضلة
في حياة الانسان علاقات وروابط مع آخرين من بني جنسه، قد تمتن وتشتد لتتجاوز العلاقات والروابط المصلحية إلى روابط وعلاقات ينسكب في وشائجها بعض من شعاع الروح، اصطلح على تسميتها بـ(الصداقة )، والبانين لهذه العلاقات والروابط بـ (الأصدقاء).
وهنا قد يطرح سؤال، وإن نعته البعض بالسذاجة، لكنه سؤالٌ لابد من الإجابة عليه، وهو لماذا الصداقة ؟ ولماذا الأصدقاء؟ وهل من الواجب والضروري اتخاذ صديق؟.
إن خير من يجيبنا عن هذه الأسئلة والاستفسارات، الآيات القرآنية الكريمة والأحاديث والروايات الواردة في هذا المضمار عن الرسول (ص) والأئمة(ع)؛ فهذا الإمام علي (ع) يوصي ابنه فيقول له: (بني! الصديق ، ثم الطريق)، فمن دون أصدقاء كيف يستطيع المرء أن يجتاز العقبات في هذه الحياة؟ وكيف ينجح إنسان لم يكوّن لنفسه بعد شبكة من العلاقات الاجتماعية تعينه في تحقيق أهدافه ؟
وهل سمعتم أن زعيماً تسلق سلالم المجد، من دون أن يكون له بطانة وأعوان؟! الواقع يؤكد لنا عدم وجود نجاح بغير صداقات ، ولن تكون صداقات بغير فن العلاقات، ولن تكون علاقات بغير حب ... (وهل الدين إلا الحب ؟) - كما في الحديث الشريف - وكيف يمكن للحب أن ينمو خارج المجتمع وبعيداً عن عباد الله؟ إذن لابد من الصداقة في حياة كل فرد منا.
أن الصداقة فن وصناعة إلا أن لها أرضية لابد من تهيئتها، وهي الالتزام بالأخلاق الفاضلة، أي صداقة قائمة على الخلق الإنساني الرفيع؛ لذلك فإننا نرفض كل ما يسميه البعض (صداقة) إذا كانت تعني مجرد اتصال اجتماعي ، وتبادل خدمات ومنافع ، ولاشك أن هذا ليس من الصداقة الحقة في شيء، وإن كان في الصداقة تعاون وعطاء متبادل، ولكن الصداقة بحد ذاتها هدف مقدس، لا وسيلة تجارية رخيصة. وبما أن الصداقة فن فهذا يعني أن نستعمل الذوق والفكر والقلب والضمير معاً في إقامة الصداقات وإيجاد الأصدقاء.
إن الصداقة ليست مسألة عادية بل هي من القضايا الملحة في حياة الإنسان، على أنها قضية خطيرة أيضاً؛ لأن تأثير الصديق على صديقه ليس تأثيراً فجائياً ملموساً ليتعرف من خلاله بسهولة على موقع الخطأ والصواب، بل هو تأثير تدريجي، يومي، وغير ظاهر. ومن هنا فإن بعض الذين ينحرفون بسبب الصداقات، لا يشعرون بالانحراف إلا بعد فوات الأوان، وإذا أخذنا بعين الاعتبار قابلية الإنسان للتأثير والتأثر بالأجواء التي يعيشها وخاصة تأثره بالأصدقاء، وإن هذا التأثير ليس مرئياً ولا فجائياً، عرفنا حينئذٍ خطورة الصداقة في حياة الإنسان، والمجتمع، وضرورة الاهتمام بها من قبل الأفراد والجماعات.
إن الصداقة قضية اختيار، ولا يجوز أن تترك اختيار أصدقائك للصدفة، إذ إن الصدفة قد تكون جيدة في بعض الأحيان ولكنها لا تكون كذلك في أكثر الأحيان، ولهذا فإن على الإنسان أن يبادر إلى اختيار أصدقائه، حسب المعايير الصحيحة قبل أن تؤدي به الصدفة إلى صداقات وفق معايير خاطئة.
وفي هذا الصدد يشير علماء النفس إلى بعض الأمور والمعايير التي لابد وأن يأخذها الشخص بنظر الاعتبار عند بدء الصداقة، مثل التقارب العمري في معظم الحالات بين الأصدقاء، وتوافر قدر من التماثل بينهم فيما يتعلق بسمات الشخصية والقدرات العقلية والاهتمامات والقيم والظروف الاجتماعية مع مراعاة الدوام النسبي والاستقرار في الصداقة.
وبما أن الصديق له الأثر الكبير على حياة الفرد والمجتمع، فلابد أن نختار من تكون تأثيراته محمودة، فالواجب أن لا نبحث عن الصديق فحسب، بل عن الصفات التي يتمتع بها، ومن أهم الصفات التي أكد الإسلام على ضرورة توفرها في الأصدقاء العلم والحكمة والعقل والزهد والخير والفضيلة والوفاء والخلق الكريم والإخلاص والأمانة والصدق.. إلخ. ويضيف علماء النفس إلى هذه الصفات السامية أيضاً، الثقة بالنفس وكل ما يوحي بالقوة والاستقلال والميل إلى الحياة الاجتماعية، مع خفة الظل والانبساط والاعتناء بكل ما هو محبب، هذا بالإضافة إلى صفة التدين وهو كل ما يشير إلى الإيمان بالله وأداء الفرائض الدينية؛ وبذلك فإن الصفات التي أكد عليها الإسلام الحنيف، تتفق في معظمها مع الصفات التي أكد عليها علماء النفس. ومن هذا نستخلص، أن الصداقة في كل الأحوال لابد أن تكون قائمة على الخلق الإنساني الرفيع.
لكن ومن منظور اغلب الاعضاء المتسائلين هل بالفعل لازالت هناك صداقة بالمعنى الذي تكلمنا عليه ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وما سبب تراجعها في عالم نحن احوج فيه اليها
ترى ما الجواب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انظر الى نفسك انت والى كبريائك وعنفوانك فاذا كنت من الذين عنفوانهم يصل الى اصدقائهم حتى لو اخطؤوا في حقهم فلن يكون لك اصدقاء كن متاكد
اما ان كنت تعرف ان تتنازل وتدير دهرك لاخطاء من تعاشرهم فاعلم ان الصداقة موجودة
وفي الاخير اقول ...لتعرفي اختي الصديق الحقيقي من المزيف قومي بتجربته في اشياء
محددة استفزيه مرة استفزاز حسب شخصيته وانظري لردت فعله
ان قابلك بالتسامح والسؤال وبدا لك منه انه معطاء في كل الحالات لا التي كانت والتي لم تكن فضميه الى صدرك واياك ان تتخلي على هذه النوعية
هذه حسابات نفسية متداخلة قد يطول شرحها وقد ادرجها يوما ما في موضوع خاص

اختي الكريمة

لصداقة مثلها مثل أي شيء آخر في الحياة لها مبادئ أساسية ومن خلال تطبيق هذه المبادئ على علاقاتك المختلفة تستطيعين ان تميزي من بينها تلك التي يمكنك ان تطلقي عليها بالفعل مسمى (الصداقة الحقيقية).
1 العطاء: قانون الصداقة الأول هو كن معطاء مع الآخرين قبل ان تتوقع منهم عطاء لك. اكبر خطأ هو ان يعتقد الإنسان ان الصداقة ستأتي له بلا مقابل فالصداقة هي علاقة ديناميكية من خلالها يجب ان تعطي شيئاً من نفسك قبل ان تأخذ من الآخرين.
2 المشاركة: الصديقة الحقيقية تشاركك لحظات فرحك وانتصارك أوقات الحزن في حياتك.. عندما يحدث شيء رهيب فإن الصديق الحقيقي لاينصح.. بل يستمع ويتعاطف أولاً.
3 التواصل: الأصدقاء الحقيقيون يتواصلون، يكون هناك نوع من الفهم المتبادل بينهم، ان كل انسان يكون بحاجة الى وجود شخص آخر بقربه يتحدث معه عن كل شيء وأي شيء عن تفاصيل حياته اليومية الصغيرة ويكون الأمر بمثابة كتابة اليوميات ولكن دون الإمساك بورقة.
4 تقارب رغم الخلاف: الأصدقاء الحقيقيون يظلون بالقرب من بعضهم البعض حتى لو كان هناك سوء تفاهم بينهم ولا يتركون بعضهم أبداً في وقت الأزمات.
5 الوفاء بالوعد: الصديقة الحقيقية لا تخلف الوعد ولا الموعد.
6 لا ضرورة للتجمل: مع الصديقة الحقيقية لا تحتاجين للتصنع أو التجمل اذا شعرت بأنك تكونين نفسك وأنت مع صديقتك فهذا يعني ان صداقتكما قوية.
والأصدقاء الحقيقيون يتحملونك عندما تكون حالتك المعنوية مرتفعة أو منخفضة عندما تكونين حزينة أو غاضبة.
7 الثقة: الصديقة الحقيقية هي التي لا تشكين للحظة في أمانتها تقولين لها سرك فتحفظه وتكتمه اذا علقت على ان ثوبك لا يناسبك فأنت واثقة انها لا تفعل ذلك بدافع الغيرة وإنما برغبة أكيدة في مصلحتك.

يكون لنا كم وافر في اغلب الاحيان من المعارف والاصدقاء لكن حينما تضيق بك الدنيا حقا وتقع وسط ازمات سواء فكرية منها او جسدية ونكون قد ابتعدنا لعذر بل الاعذار
تجد الكل قد جمع امتعته ورحل ينتظرك ان تتعافى او ان تكون فربما لست من مقامه وانت تحت الازمة
وقد صدق الامام علي رضي الله عنه حينما قال
فما أكثر الأصحاب حين تعدهم ....... و لكنّهم في النائبات قليلُ

كل التحية لك اخ
تي الفاض
لة

**************************************************
عندما تجد المستحيل يطرق بابك فافتح له دفتيك وانت مبتهج .
وخل اعتقادك قويا فربا وانت تفتح الباب ستجد الممكن مبتسما اتى ليحضنك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حنان
عضومتقدم
حنان


رقم العضوية : 14
الجنس : انثى
تاريخ التسجيل : 20/08/2009
عدد المساهمات : 530
نقاط : 767
الاوسمة : علمتني الحياة أن أجعل قلبي مدينة
بيوتها: الحب و طرقها : التسامح
و أن أعطي و لا أنتظر الرد على العطاء
و ان اصدق مع نفسي حتى استطيع ان اصدق
مع الناس. و أن أفهم نفسي قبل أن اطلب من أحد
أن يفهمني.و أن أتلقى الهزيمة بصدر رحب حتى
يتلقاني النصر

الصداقة !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصداقة !!   الصداقة !! Emptyالثلاثاء 8 ديسمبر - 17:05

مشكورة اختي فيروز على هذا الموضوع الرائع عن الصداقة
و شكر كبير للاخ حسن الذي زادنا تعمقا اكبر عن معاني الصداقة
و من كل النواحي و الجوانب.في الحقيقة لم اجد ما اظيف او اذكر
لاني وجدت الموضوع+ الردود المت بالكثير
و ليس لي الا ان اشكركم جميعا على الاظافات و المعلوملت
تحياتي لكم جميعا [b]

**************************************************
ياااا رب
أعطيني قلبا كبيرا يتسع لكل الناس
الصغير منهم قبل الكبير.و الضعيف قبل القوي
و أعطيني ذاكرتين:ذاكرة ضعيفة تنسى الإساءة..
و ذاكرة قوية تتذكر الاحســـــــان.....
يا رب : علمني كيف أعفو و لا تعلمني كيف
أنتــــــــــــــــــــــــــــــقم




[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هنادي
عضومتقدم
هنادي


علم الدولة : الصداقة !! 123
رقم العضوية : 17
الجنس : انثى
تاريخ التسجيل : 12/09/2009
عدد المساهمات : 2208
نقاط : 3838
الاوسمة : الصداقة !! Images?q=tbn:ANd9GcQAqczo4DT9CVleHizwkjcNP48pCTPnHYP7_U8ukcyFSHZGqmAR

الصداقة !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصداقة !!   الصداقة !! Emptyالثلاثاء 8 ديسمبر - 20:58

الاخت فيروز

موضوع ذات اهمية كبرى

وقد قام استاذنا الكبير بالرد الشافى

الذى لا يجعلنى استطيع ان اقول شىء

شكرا لك لطرح هذا الموضوع وشكرا

للأستاذ العبقرى


والى المزيد ايتها الفيروزية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت العراق
عضومتقدم
بنت العراق


علم الدولة : الصداقة !! 123
الجنس : انثى
تاريخ التسجيل : 18/12/2009
عدد المساهمات : 4793
نقاط : 7325
الجنسية : عراقية
الاوسمة :

الصداقة !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصداقة !!   الصداقة !! Emptyالجمعة 2 يناير - 9:42

وجدت هنا موضوع وطرح شيق
ورائع اعجبني ورآق لي
شكراً جزيلاً لك .
وبالتوفيق الدائم.

**************************************************





الصداقة !! 4281

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصداقة !!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الصداقة
» الصداقة
»  سر الصداقة
» الصداقة ...
» حكم عن الصداقة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات العرب  :: منتدى المواضيع والمعلومات العامة-
انتقل الى: