من طرائف العرب

من طرائف العرب

بشرت امرأةٌ زوجَها البخيلَ بأن ابنهما ظهرت أسنانه، فقال لها: أتبشرينني بعدو الخبز واللحم قبحك الله! اذهبي إلى أهلك أنت طالق.

قالت امرأة لزوجها:مالَكَ إذا خرجتَ تطلّقت وتحدّثت وإذا كنتَ عندي تعقّدْتَ وأطرقتَ؟
فقال:أترفع عن كلامِكَ السَّاقِط،وتسقطين عن كلامي الرفيع

دفعوا إلى أعرابية عِلكاً لتمضغَه , فمضغته قليلا ثم طرحته قائلةً : ما فيه إلا تعبُ الأضراس , وخيبة المعدة.

كان هناك شاب صغير يحب معاكسة النساء.. فرأى مؤخرة امرأة فقال: فتنتُ بهذين الجبلين.. فقالت: الجبلان لايحملها عمود خيمة..!

سأل الوالي جحا يوما:في العهد العباسي يلقبون رؤساؤهم القاب كالمتوكل بالله المعتصم بالله فلوكنت واحدمنهم فماذا يلقبوني قال جحا(: العياذبالله)

سُئل الملك فيصل كي يُحرج : نرى لحيتك سوداء وشعر رأسك ابيض ؟ فقال : شعر رأسي قبل لحيتي بعشرين سنه

جلس أشعب و هو صبي مع قوم يأكلون فبكى، فسألوه :- لماذا تبكي ؟
فقال:- الطعام ساخن. فقالوا:- دعه حتى يبرد. فقال:- لكنكم لن تدعوه

قالوا لأعرابي: هل أمك حية؟ فقال: نعم قالوا له : هل زوجتك حية؟ فقال: حيةٌ تسعى .

إنتقد أحدهم شعر المتنبي فرد عليه: لو كان شعري شعيرٌ لأستطابته الحميرُ ، لكن شعري شعورٌ ، فهل للحمير شعورُ؟

قال أحد الأعراب: لا تُوآخِ شاعرًا؛ فإنه يمدحك بثمن، ويهجوكَ مجَّانًا.

تخاصمت إمرأة مع زوجها ، وكان أصلع ، فقالت له :
لست أحسد شيئآ في هذه الحياة إلا شعر رأسك حيث فارقك واستراح منك!

ﻣﻦ ﻃﺮﺍﺋﻒ ﺍﻟﻌﺮﺏ :ﺟﻠﺲ ﺷﻴﺦ ﺑﻴﻦ ﺷﺎﺑﻴﻦ ﻓﺈﺗﻔﻘﺎ ﺃﻥ ﻳﺴﺨﺮﺍ ﻣﻨﻪ
ﻓﻘﺎﻝ ﺃﺣﺪﻫﻢ :ﻳﺎ ﺷﻴﺦ ﺃﻧﺖ ﺃﺣﻤﻖ ، ﺃﻡ ﺟﺎﻫﻞ !
ﻗﻘﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ :ﺃﻧﺎ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ...!!

ومن طرائف النساء ما قالته امرأة حبلى لزوجها وكان قبيح الوجه الويل لي إن كان الذي في بطني يشبهك فقال لها : والويل لك إن لم يكن يشبهني!

حضر أعرابي مجلس قوم، فتذاكروا قيام الليل، فقيل له:ـ يا أمامة أتقوم الليل؟ ـ قال: نعم ـ قالوا: ما تصنع؟ـ قال: أبول، وأرجع أنام!

مؤذن يؤذن وهو يتلو من ورقة قيل له اما تحفظ الآذان فقال:اسألوا القاضي فآتوا القاضي:فقالوا السلام عليكم فاخرج القاضي دفترا وقال وعليكم السلام

جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة –وقال:إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء,فهل لي أن أردها ؟فقال إن كنت تريد أن تسابق بها فردها!

كان الحسن البصري في جنازة فيها نوائح ومعه رجل،فهمّ الرجلُ بالرجوع،فقال الحسن:إن كنتَ كلما رأيتَ قبيحاً تركتَ له حَسَناً أسْرَعَ ذلك في دينِك

حكى الأصمعي عن الشاعر ذي الرُّمَّة أنه قال : قاتلَ الله أمةَ آل فلان ما كان أفصَحَها ! سألتُها : كيف المطر عندكم ؟ فقالت : غِثنا ما شئنا.

دفعوا إلى أعرابية عِلكاً لتمضغَه , فمضغته قليلا ثم طرحته قائلةً : ما فيه إلا تعبُ الأضراس , وخيبة المعدة .

من طرائف العرب BERKPdGCMAAVK0Q

**************************************************

بارك الله فيك علـى المـوضوع الجمـيل والطـرح الممـيز

**************************************************

من طرائف العرب Images?q=tbn:ANd9GcTTlFi_J7m_goy_4fG8y3oItWmmq8SrzgREY8U98e6PX8Emr0G0&s

كل الشكر لكـِ ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكـِ العافيه يارب

**************************************************