الملك الفرعوني رمسيس الثاني
رمسيس التاني (مصرى قديم: *Riʕmīsisu) هو اعظم و اقوى الملوك اللي حكمو مصر على مر التاريخ الفرعون العظيم دا حكم مصر حكم مصر لفتره طويله من سنة 1279 لسنة 1213 قبل الميلاد لمده سته و ستين سنه و شهرين و بيييجي ترتيبه التالت في ملوكالاسره التسع-ت-اشر اللي حكمت مصر في المملكة الحديثه. رمسيسالتاني ساب اثار رائعه من اشهرها معبد ابو سمبل معبد الائصر و معبد الكرنك. رمسيسالتاني اتولد سنه 1303 (ق ع ح) وعينه ابوه (سيتى الاولانى) ولى للعهد وهو عنده 14 سنه يادوب [5] و وصل لمنصب الفرعون وهو عنده عشرين سنه. ويتقال انه عاش لحد ما وصل عمره 99 سنه بس على الارجح مات وهو عنده تسعين او واحد و تسعين سنه. واتدفن فى مقبره من مقابر وادى الملوك و جثته (الموميا بتاعته) معروضه دلوقتى فى المتحف المصرى فى مدينة القاهره.
رمسيسالتانى ، إتولا على العرش يوم 31 مايو 1279 قبل الميلاد و بيعتبر أقوى فرعون عرفته مصر.[5] وركز الجزء الأولانى من حكمه على بنا المدن و المعابد و النصب التذكارية. و اسس مدينة بى- رمسيسفى دلتا النيل و خللاها عاصمته الجديدة والقاعده الرئيسيه لحملاته العسكريه فى سوريا. بى- رمسيسإتبنت على بقايا مدينة اواريس ، عاصمة الهكسوس لما حكمو مصر ، و كانت موقع المعبد الرئيسى لعبادة الاله ست .
حياته
رمسيسالتاني اتولد حوالى سنة 1303 قبل الميلاد, هو الابن التاني للملك سيتى الاول و امه هى الملكه تويا و اشهر زوجاته الملكه نفرتارى . وعند سن الاربعتاشر، اتعين ولى عهد والده سيتى الاول. ويعتقد انه اخد العرش و هو فى اوائل العشرينات من عمره و حصل على حكم مصر من سنة 1279 قبل الميلاد لسنة 1213 قبل الميلاد ليصبح مجموع مدة حكمه 66 سنه و شهرين [6]. و بيعتقد كتير من علماء الاجيبتولوجي انه خلف اكتر من 100 ولد و بنت. الفرعون بعت حملات كتير لتأديب اعداء مصر فى الشمال(سوريا و لبنان وفلسطين) و ليبا و النوبه. و من اشهر المعارك اللى بنيت عبقريته العسكريه معركه قادش و كمان كان الفرعون العظيم دا مهتم جدا ببنايه المعابد و المدن و بنى عاصمه جديده لمصر فى دلتا النيل و سماها بي-رمسيس يعني المدينه العظيمه بتاعه رمسيسمات الملك العظيم سنة 1213 (ئ ع ح) بسبب امراض الشيخوخه و عمره فوق التسعين سنه بعد ما عاش اطول من كتير من زوجاته و حتى اولاده، و كان بيعاني من تصلب الشرايين و التهاب المفاصل.مات الفرعون وهو سايب اثار فى كل حته فى مصر زي المقبره الرائعه اللى بناها لزوجته و محبوبته نفرتاري تسع ملوكمن بعده اتسمو على اسمه رمسيستكريما لذكراه بس ولا واحد منهم قدر ينافسه فى العظمه و الانجازات. بعد موته ب ميه و خمسين سنه، انهارت الامبراطوريه المصريه الي حول يحافظ عليها ويوسعها.
الربة إيزيس وهي بتدي مفتاح الحياة ل نفرتاري
معاركه الحربيه
الشهره الكبيره اللى نالها رمسيسالتاني كانت بسبب معركه قادش بس دي كانت واحده من المعارك الكتيره اللى انتصر فيها على اعداء مصر و دي لسته باهم انتصاراته العسكريه
معركه شيردين البحريه ضد القراصنه اللى كانو بيهاجمو سفن البضايع المصريه فى البحر المتوسط
الحمله الاولانيه على سوريه و اللى عملها فى السنه الرابعه من حكمه وسجلها للتاريخ على حجر موجود لسه لحد دلوئتي فى مكان قريب من بيروت و اسر فيها امير فلسطيني و جابه معاه لحد مصر ك اسير حرب
الحمله التانيه على سوريه المعروفه باسم معركه قادش و الي قام بيها الملك رمسيسفى السنه الخامسه من حكمه و هى جزء من الحرب اللى كانت مستمره بين المصريين و الحيتيين حوالين مد النفوذ و توسيع المستعمرات. المعركه حصلت سنه 1279 (ئ ع ح) و هى بتعتبر اكبر معركه فى التاريخ من حيث عدد العجلات الحربيه اللى شاركت فيها(مابين خمس-ت-الاف و ست-ت-الاف عجله حربيه). اتجمعت جيوش من اكتر من عشرين دوله من وسط هضبه الاناضول و شمال سوريه و اتحدت ضد جيش مصر و عملو له كمين و قدروا يدمرو جناح كامل من الجيش المصري لكن رمسيسالتالت قدر ينجو من الموت و حافظ على معظم جيشه ووصل بيه لحد مصر. ايه الي حصل بالظبط فى المعركه دي لسه محل خلاف بين العلما لأن الجانبين المصري و الحيتي كل واحد بيقول انه حقق انتصار كبير على الطرف التاني.على جميع الاحوال الحاجة الوحيدة اللى الطرفين متفئين عليها هى انها كانت معركه عظيمه و كبيره
الحمله التالته على سوريه
يبدو ان هيبه الجيش المصري اتهزت بعد موقعه قادش فابتدا الامرا الكنعانيين فى الثوره ضد الحكم المصري(و طبعا بدعم من الحيتيين العدو الاول لمصر). فى السنه السابعه من حكمه رجع رمسيسالتالت لسوريه و نجح المره دي فى انه يحقق انتصارات اكبر من اى مره فاتت ووصل بجيشه لحد القدس و اريحا و حتى ل دمشق و ما بعد قادش
حمله النوبه و قام بيها وهو عنده 22 سنه و بنا هناك معبد سجل فيه انتصاراته
حمله ليبيا مافيش تسجيلات مفصله لحملات عسكريه ضخمه على ليبيا لكن فى اثار و قلاع مصريه فى الساحل الشمالى بتشير لنوع ما من التواجد المصري التاثير السياسي فى المناطئ دي.
معاهده السلام
القائد العظيم هو اللى بيدرك ان فى حروب مش ممكن الانتصار فيها من دون خساره كل شيء. رمسيسالتاني فى السنه الخمسه و عشرين من حكمه وصل للحئيئيه دي وقبل و قرر يعمل معاهده سلام مع اعداءه الحيتيينو حرر المعاهده من نسختين واحده باللغه مصريه القديمة واحده بللغه الاكاديه. النسختين متطابئتين فى معظم النصوص بس بيختلفو فى حته من طلب السلام: الحيتيين فى نسختهم بيئولو المصريين طلبوا السلام و المصريين فى نسختهم بيئولو الحيتيين هم اللى طلبو يوقعو المعاهده. المعاهده محفوره بالكامل فى معبد الكرنك و متكونه من تمن-ت-اشر بند و وقع عليها رمسيسالتاني و حاتوسيلي التالت ملك الحيتيين. المعاهده دي بتعتبر اول معاهد سلام فى التاريخ و هى اللى انهت سنين طويله من الحروب بين الامبراطوريتين المصريه و الحيتيه.
سفر الخروج
قصه خروج اليهود من مصر بقياده موسى ماهياش قصه من التاريخ العلمى لكن قصه من التاريخ التوراتى و مذكوره فى القران و العهد الجديد(الانجيل) و العهد القديم (التوراه) و ده على الرغم من ان مفيش اى دليل علمي او وثيقه تاريخيه بتشير للحادثه دي لكن رغم كده الملك رمسيسالتاني كان متهم من وقت طويل انه هو فرعون الخروج اللى مات غرقان فى البحر الاحمر و هو بيطارد اليهود. سنه 1974 لاحظ العلما ان موميا الملك فى حاله سيئه و قررو يسفروها لباريس علشان يعالجوها هناك. و دي كانت فرصه لعلما اللاجبتولوجي والانثروبولجي لدراسه الجثه و انتهت الدراسات دي ان الملك رمسيسالتاني مات بسبب امراض الشيخوخه و مش بسبب الغرق يمكن بسبب التهاب المفاصل و الاسنان. الفرعون طلع له باسبور مصري قبل ما يسافر و مكتوب فى خانه الوظيفه (ملك مصر الراحل). ولما وصل فرنسا عملو له استقبال عسكري مهيب فى المطار.
تمثال و ميدان رمسيس
اتنقل تمثال رمسيسالثاني فى اول الخمسينيات و اتنصب فى اشهر ميادين القاهره (ميدان باب الحديد) و بقى اسمه ميدان رمسيستكريما للفرعون الجليل وف سنه 2006 قررت الحكومه المصريه تنقله من ميدانه المشهور اللى فى وسط القاهره قدام محطه مصر وحطوه فى منطقه الاهرامات فى محافظه الجيزه علشان يرمموه لحد ما يخلصوا المتحف المصري الجديد فى ميت رهينه على طريق مصر اسكندريه الصحراوي و خدت عمليه النقل حوالي عشر ساعات فى يوم الجمعه 25 اغسطس 2006 و اتجمع الاف من المصريين على جنبين الطرييق علشان يودعو تمثال الملك العظيم اللى عاش و مات و لسه باقي كرمز ل مجد و عظمه مصر
**************************************************
