فيصل الكناني عضومتقدم
علم الدولة : رقم العضوية : 21 الجنس : تاريخ التسجيل : 20/09/2008 عدد المساهمات : 12754 نقاط : 24490 تاريخ الميلاد : 07/04/1960 العمر : 64 الموقع : العراق العمل/الترفيه : سأل الممكن المستحيل : أين تقيم ؟ فأجابه في أحلام العاجز الجنسية : عراقية المزاج : من يحب الشجرة يحب أغصانها الاوسمة :
| موضوع: حدث في مثل هذا اليوم arrow يوليو - تموز arrow تمّوز - 10 -1- الجمعة 10 يوليو - 21:07 | |
| 0807في مثل هذا اليوم تَولَّى الخليفة "محمد المهدي بالله بن هارون الواثق بن المعتصم" عرش الدولة العباسية، وهو الخليفة الرابع عشر في سلسلة الخلفاء العباسيين، وكانت فترة خلافته أحد عشر شهرًا وبضعة أيام، عُزِل بعدها وتولى مكانه "المعتمد على الله".
1176دخلت في مثل هذا اليوم أول أيام السنة الثانية والسبعين بعد الخمسمائة للهجرة، أستهلت هذه السنة والسلطان الناصر صلاح الدين الأيوبي محاصرا لحلب، فسألوه، وتوسلوا إليه أن يصطلحهم، فصالحهم على أن تكون حلب وأعمالها للملك الصالح إسماعيل، فكتبوا بذلك الكتاب، فلما كان المساء أرسل الصالح يطلب منه زيادة قلعة أعزاز، وأرسل بأخت له صغيرة شابة، هي الخاتون بنت نور الدين ، ليكون ذلك أدعى له بقبول السؤال وأفضل، وأجابها صلاح الدين سؤالها، ثم ترحل عن حلب فقصد الفداويّة الذين أعتدوا عليه، فحاصرها، ودخلها، فقتل وسبى، وخرّب ديارهم، ثم شفع فيهم خاله شهاب الدين محمود بن تتش صاحب حماة، لأنهم جيرانه، فقبل شفاعته، ثم كر راجعا إلى دمشق.
1226في مثل هذا اليوم رحل الظاهر بأمر الله، الخليفة العباسي الخامس والثلاثين، هو أبو النصر محمد الظاهر بأمر الله بن أحمد الناصر (1179 - 1226) هو الخليفة العباسي الخامس والثلاثين، حكم في بغداد بين عامي 1225 و1226. تولى الحكم بعد أبيه الناصر لدين الله وهو في الثانية والخمسين من عمره بينما خلفه في الحكم المسنتصر بالله آخر خلفاء العباسيين. حاول الظاهر أن يحكم باعتدال أكثر من أبيه فقام بتقليل الضرائب وبنى جيشاً قوياً، قال عنه ابن الأثير: «لما ولي الظاهر الخلافة أظهر من العدل والإحسان ما أعاد به سنة العُمَرين، فلو قيل: إنه ما ولي الخلافة بعد عمر بن عبد العزيز مثله لكان القائل صادقًا»، ومما حكي عن عدله أن صاحب الديوان قدم من واسط ومعه أزيد من مائة ألف دينار من ظلم، فردها على أربابها، وأخرج أهل الحبوس. كان كريما على العلماء والصلحاء، فيروى عنه أنه فرق ليلة عيد النحر مائة ألف دينار عليهم، وقيل له: «هذا الذي تخرجه من الأموال لاتسمح نفس ببعضه»، فقال: «أنا فتحت الدكان بعد العصر فاتركوني أفعل الخير فكم بقيت أعيش؟». وقد روى الحديث عن والده بالإجازة، وروى عنه أبو صالح نصر بن عبدالرزاق بن الشيخ عبدالقادر الجيلي. توفي بعد تسعة أشهر وأربعة عشر يوما من حكمه في 10 يوليو، 1226 م/13 رجب 623 هـ.
1401في مثل هذا اليوم سقوط مدينة بغداد في يد تيمورلنك، بعد مذبحة رهيبة أقامها الغازي المتعطش للدماء، حيث وضع السيف في أهالي المدينة المنكوبة، وبنى من جماجمهم مائة وعشرين مئذنة. نجح هولاكو في تحقيق هدفه الأول بالقضاء على الطائفة الإسماعيلية وتدمير قلاعها وإبادة أهلها، وبدأ في الاستعداد لتحقيق هدفه الآخر بالاستيلاء على بغداد والقضاء على الخلافة العباسية؛ فانتقل إلى مدينة "همدان" واتخذها مقرا لقيادته، وكان أول عمل قام به أن أرسل إلى الخليفة العباسي المستعصم بالله رسالة في (رمضان 655 هـ = مارس 1257 م) يدعوه فيها إلى أن يهدم حصون بغداد وأسوارها ويردم خنادقها، وأن يأتي إليه بشخصه ويسلم المدينة له، وأوصاه بأن يستجيب حتى يحفظ مركزه ومكانته ويضمن حريته وكرامته، وإن أبى واستكبر فسيحل بأهله وبلاده الدمار والخراب، ولن يدع أحدا حيا في دولته. جاء رد الخليفة العباسي على كتاب هولاكو شديدا ودعاه إلى الإقلاع عن غروره والعودة إلى بلاده، ثم أرسل هولاكو رسالة ثانية إلى الخليفة ذكر له فيها أنه سوف يبقيه في منصبه بعد أن يقر بالتبعية للدولة المغولية، ويقدم الجزية له؛ فاعتذر الخليفة العباسي بأن ذلك لا يجوز شرعا، وأنه على استعداد لدفع الأموال التي يطلبها هولاكو مقابل أن يعود من حيث أتى. كان رد هولاكو على رسالة الخليفة أشد إنذارا وأكثر وعيدا وفي لهجة عنيفة وبيان غاضب وكلمات حاسمة؛ فحل الفزع في قلب الخليفة؛ فجمع حاشيته وأركان دولته واستشارهم فيما يفعل؛ فأشار عليه وزيره "ابن العلقمي" أن يبذل الأموال والنفائس في استرضاء هولاكو وأن يعتذر له، وأن يذكر اسمه في الخطبة، وينقش اسمه على السكة، فمال الخليفة إلى قبول هذا الرأي في بداية الأمر غير أن مجاهد الدين أيبك المعروف بـ"الدويدار الصغير" رفض هذا الاقتراح، وحمل الخليفة العباسي على معارضته متهما ابن العلقمي بالخيانة والتواطؤ مع هولاكو؛ فعدل الخليفة عن رأيه السابق ومال إلى المقاومة. يئس هولاكو من إقناع الخليفة العباسي بالتسليم؛ فشرع في الزحف نحو بغداد وضرب حولها حصارا شديدا، واشتبك الجيش العباسي الذي جهزه الخليفة العباسي بقيادة مجاهد الدين أيبك بالقوات المغولية فكانت الهزيمة من نصيبه، وقتل عدد كبير من جنوده لقلة خبرتهم بالحروب وعدم انضباطهم، وفر قائد الجيش مع من نجا بنفسه إلى بغداد. كان الجيش المغولي هائلا يبلغ حوالي 200 ألف مقاتل مزودين بآلات الحصار، ولم تكن عاصمة الخلافة العباسية تملك من القوات ما يمكنها من دفع الحصار ودفع المغول إلى الوراء، في الوقت الذي كان يظن فيه هولاكو أن ببغداد جيشا كبيرا، ثم تكشفت له الحقيقة حين اشتد الحصار، ونجحت قواته في اختراق سور بغداد من الجانب الشرقي، وأصبحت العاصمة تحت رحمتهم. أحس الخليفة بالخطر، وأن الأمر قد خرج من يديه؛ فسعى في التوصل إلى حل سلمي مع هولاكو، لكن جهوده باءت بالفشل؛ فاضطر إلى الخروج من بغداد وتسليم نفسه وعاصمة الخلافة إلى هولاكو دون قيد أو شرط، وذلك في يوم الأحد الموافق (4 من صفر 656 هـ= 10 فبراير 1258م) ومعه أهله وولده بعد أن وعده هولاكو بالأمان. كان برفقه الخليفة حين خرج 3 آلاف شخص من أعيان بغداد وعلمائها وكبار رجالها، فلما وصلوا إلى معسكر المغول أمر هولاكو بوضعهم في مكان خاص، وأخذ يلاطف الخليفة العباسي، وطلب منه أن ينادي في الناس بإلقاء أسلحتهم والخروج من المدينة لإحصائهم، فأرسل الخليفة رسولا من قبله ينادي في الناس بأن يلقوا سلاحهم ويخرجوا من الأسوار، وما إن فعلوا ذلك حتى انقض عليهم المغول وقتلوهم جميعا. ودخل الغزاة الهمج بغداد وفتكوا بأهلها دون تفرقة بين رجال ونساء وأطفال، ولم يسلم من الموت إلا قليل، ثم قاموا بتخريب المساجد ليحصلوا على ذهب قبابها، وهدموا القصور بعد أن سلبوا ما فيها من تحف ومشغولات قيمة، وأتلفوا عددا كبيرا من الكتب القيمة، وأهلكوا كثيرا من أهل العلم فيها، واستمر هذا الوضع نحو أربعين يوما، وكلما مشطوا منطقة أشعلوا فيها النيران، فكانت تلتهم كل ما يصادفها، وخربت أكثر الأبنية وجامع الخليفة، ومشهد الإمام موسى الكاظم، وغيرها من البنايات التي كانت آية من آيات الفن الإسلامي.وبالغ المؤرخون في عدد ضحايا الغزو المغولي حين دخلوا بغداد، فقدرهم بعض المؤرخين بمليون وثمانمائة ألف نسمة، على حين قدرهم آخرون بمليون نسمة، وفي اليوم التاسع من صفر دخل هولاكو بغداد مع حاشيته يصحبهم الخليفة العباسي، واستولى على ما في قصر الخلافة من أموال وكنوز، وكانت الجيوش المغولية أبقت على قصر الخلافة دون أن تمسه بسوء، ولم يكتف هولاكو بما فعله جنوده من جرائم وفظائع في العاصمة التليدة التي كانت قبلة الدنيا وزهرة المدائن ومدينه النور، وإنما ختم أعماله الهمجية بقتل الخليفة المستعصم بالله ومعه ولده الأكبر وخمسه من رجاله المخلصين الذين بقوا معه ولم يتركوه في هذه المحنة الشديدة.وبمقتل الخليفة العباسي في (14 من صفر 656 هـ = 20 من فبراير 1258م) تكون قد انتهت دولة الخلافة العباسية التي حكمت العالم الإسلامي خمسة قرون من العاصمة بغداد لتبدأ بعد قليل في القاهرة عندما أحيا الظاهر بيبرس الخلافة العباسية من جديد.
1509في مثل هذا اليوم ولد جون كالفن المصلح الديني البروتستانتي الأشهر في فرنسا.
1645في مثل هذا اليوم وقوع معركة لانغبورت في إطار الحرب الأهلية الإنجليزية، بين أنصار الملك الإنكليزي شارل الأول وأنصار البرلمان. 1760في مثل هذا اليوم نزل القائد الفرنسي الكونت دو روشامبو مع ستة آلاف جندي فرنسي، على اليابسة الأميركية لمساعدة الأميركيين الثائرين ضد البريطانيين المستعُمرين.
1778في مثل هذا اليوم لويس السادس عشر ملك فرنسا يعلن الحرب على بريطانيا متحالفا بذلك مع الثوار الأمريكيين في حربهم التحريرية... لويس السادس عشر آخر ملوك فرنسا قبل الثورة الفرنسية، في عهده قامت الثورة الفرنسية وأدت إلى إطاحه الحكم المطلق في عهده، تزوج من ماري انطوانيت وهو في عمر الخامسة عشر، سنة 1776 م ساعد لويس السادس عشر في الثورة الأمريكيه فأرسل فرقة فرنسيه بقياده لافاييت لمساعدة الثوار الامريكيين .في سنة 1793 م حاول لويس السادس عشر الفرار من فرنسا برفقة زوجته ماري انطوانيت، ولكن أُلقي القبض عليهما وتم إعدامهما في باريس.
************************************************** | |
|
mahfoud1977 عضومتقدم
علم الدولة : رقم العضوية : 3 الجنس : تاريخ التسجيل : 02/06/2011 عدد المساهمات : 2403 نقاط : 3144 تاريخ الميلاد : 03/10/1977 العمر : 46 الموقع : ارض الله واسعة العمل/الترفيه : ولا تمشي في الأرض إلا تواضعا *** فكم تحتها قوم هم منك أرفع الجنسية : جزائرية المزاج : كن كالنخلةِ عالية الهمة بعيدة عن الأذى إذا رُميت بالحجارة ألقت رطبها الاوسمة :
| موضوع: رد: حدث في مثل هذا اليوم arrow يوليو - تموز arrow تمّوز - 10 -1- الثلاثاء 30 أبريل - 21:35 | |
| | |
|