كان فيه حضري من الوشم يسمونه ( محمد العنقري ) وما تزوج حبيبته بسبة التحجير ، وجاءه من الهم ما جاوءه وفي يوم وهو ماشي مع خويه علي في اليوق فام يثاوب فقال علي وش بلاك فانشد العنقري :
يا علي هذا الموت ما هو بثواب *** مير الله الله بالكفن والرهابة
واليا حملتوني على اللوح والباب *** توقفوا بي ساعة عند بابه
اغدي يطل الترف وضاح الانياب *** وقولوا توفي العنقري واسفابه
وما مده يكمل ابياته الا ومات ، ويوم مات قال علي : توفي العنقري توفي العنقري ( زي ما ذكر في البيت الاخير ) ويوم مرت الجنازة من قدام بيت محبوبته طلت فطاحت على النعش ولحقت العنقري .
سبحان الله صدقوا حتى وهم ميتين واللم من صدق النوايا والمشاعر
والله يخلف على ذا الزمن ما تامن حتى من خوك
**************************************************