رغم بساطتها إلا أنها ثمينة
? الْأَمَلْ ?
رَبُمّا يَتَلَاشَے .. لِكنْ لَا يَنْعدَمَّ
? الْحَبِ ?
لَا تَبُحْثِ عنَہ حَوَلَك بَلْ ابْحَثِ ?نَهً فِيْ قَلْبِك
? الْغَرامَ ?
بَسّمَہ فِيْ وَجْوَهُ صَامِتٍہ وَ وَجْوَهُ حَائِرَّهِ
? الْصَّدَاقِہْ ?
قُلْمْ عاجْز عنَ الَتْعبِيَرَ.
? الْاخُلَاصِ ?
مْنَ اجْمَلِ مَا يِتَحْلَے بِہِ الْانْسِانّ
? الْأَطْفَالّ ?
بِسْمِہُ الْحَيِاه? وَ امَّلِ المُستَقّبُلِ
? الْحَيَاةِ ?
شَمَّعہُ فَتِيْلِهَا الْحَبِ وَ ضَوْؤُهَا الْامُّلِ
? الْوَحْدّةً ?
لِيَسّ انّ تَجَلٍّسُ وَحْيِدا بَلْ انْ تَفِارْقَ مْنْ تَحْبِ
? الْحَزِنْ ?
سَعادِهِ بِلَا شَفَتَيَّنَ
? الْحَقِيقَّ ?
لِؤَلًؤَةَ تَحْتَاجْ الَيَّ غَوَاصْ مَاهْرَ
? الْتَّضَحَيَّہْ ?
عمْلِ رَائِعَ تَقَدَّمَہُ لُغِيَرَ?
وَ يَرَفُضَ الَتِ?امَلَ بِہِ
? الْمَوَتَ ?
كأَسْ نَشْرَبِّہُ رُغّمْ الْارَادِهُ
? الْفَشُّلِ ?
صَخَّوَرَ فِي عبِيَرَ الْوَاقِعَ
? الْحَقِّدَ ?
لَهَبِ مَشَتْعلِ فِيْ قَلُبّ الْحَاسْدَ فَيَحُولُہُ الْيُ رَمَادٍ
? الْغَيِّرَّةً ?
مِيكرُوسَكوّبَ يَكبُّرَ الاشِيَاءً الْصَّغِيَرَهُ
? الْمُسْتَحِيَلْ ?
?لَّمَہُ مَوْجٌوُدَّهُ فِيْ عالّمْ الْحُمْقُىَ
**************************************************