هو الحنينْ ليس الا
ليس سهـلاً .
ان تحـنْ لشخصْ كان يوما ما عالمكْ الخاصْ
ان كان ابوكْ / امك/ صديق غاب عنك/ او حبيب ترككْ
وكل يرى الحنينْ بعينــــــه ..
هذا شيخْ عجـــــوزْ مصيره كانْ بيت للمسنينْ
يحنْ الى انسانْ يسأل عنه
ولو بكلمـة عاش وحيداً ومات وحيداً
وكان نسيا منسيا
وهذه فتــــــاة تحنْ الى حبيباً تركها او تركته
لكنها مازالت تحن اليــــــه
كل يرى الحنين بعينه
احـــــــنْ
*الى طفولتى البريئـة حينما كان أكبر همّى ..
هو عمل الواجب المدرسـى ..
أحن الى طفولتى
حينما كانتْ امـى ِ تسابقنى فى صعودْ السـلمْ .. وتتركنى
لأسبقها لترى ابتسامتى
وتسمع ضحكتى وفرحتى بأنى فزت عليها ..
أحــــــــنْ الى ابى ..
حينما يحملنى بين ذراعيه يقذفنى الى الهوااءْ ويداه تتسابقْ
ليلحق بى ..
وانا على يقينْ بانه هناك ايدى آمنة تنتظرن
أحنْ الى صديقة ..
حينما كان يفهمنى اكثر من نفسى
طالما سمع منىّ .
طالما احتضنتى فى اصعب اوقاتْ المى
طالما كان لى قوة فى لحظاتْ ضعفى
وكان لى عقلاً يفكـرْ لى ِ
احـنْ الى ...... رسمتها اميرة عاشقة فى خيالى
اراها قمرا ساطعاً فى سمائى
كل ليلة لا ترى احد سواى .. تنادينى يا اميرى تعال ..
احن واحنْ وليته الان امامى
راق لي
**************************************************