فاتن حمامة تروي تفاصيل لقاءها الأول بعمر الشريف

تناولت الحلقة السابعة من مذكرات الفنانة فاتن حمامة والتي تنشرها جريدة ''الشرق الأوسط'' قصة عودتها من لبنان، وكيف شعر زوجها المخرج عزالدين ذوالفقار بأنها تحس بالتغيرات التي طرأت على حياته، وعلاقته بإمراة أخرى غيرها، وكيف حاول إرضاءها بكلماته الرقيقة وابتسامته الناعمة، ولكنها لم تستطع أن تغفر له، فقررت أن تنهي هذه الزيجة التي تنغص عليها حياتها أكثر مما تسعدها، بحسب تعبيرها.

كما روت حكايتها مع فيلم ''صراع في الوادي''، وكيف كانت معجبة بذلك المخرج الشاب والطموح الذي قدمت معه من قبل فيلمه الأول ''بابا أمين''، وهو المخرج يوسف شاهين.

وتستكمل في الجزء الثامن من مذكراتها، قصة ميشال شلهوب الذي أصبح عمر الشريف، ولقاءهما الأول الذي تم في منزلها بحضور شاهين، ليتم التعارف بين بطلي فيلمه الجديد.

تتحدث فاتن عن إعجابها بعمر الذي رأته شاب وسيم، موفور الحظ كما وصفته، وكانت تختلس من وقت لآخر النظر لوجهه، أثناء سرد شاهين لقصة الفيلم، إلى أن انتقل الحديث لعمر الذي أكد لفاتن أنه حريص منذ أن شاهدها في فيلم ''دنيا'' مع راقية إبراهيم على متابعة كل أفلامها رغم أنه يفضل مشاهدة الأفلام الأجنبية.

وتطرقت فاتن إلى اشتعال الصدام بينها وبين عز قبل تصوير الفيلم، بعدما أبدى لها ملاحظاته على حياتهم، وكيف أنه يلاحظ أنها غير سعيدة، وهو ما أكدته فاتن، فصرحت برغبتها في الطلاق، إلا ان عز اقترح عليها التمهل قبل اتخاذ هذا القرار، وأن يمنحا نفسيهما وقت أطول يختبرا فيه هل رغبة الانفصال حقيقية أم أن كل منهما لن يستطيع الابتعاد عن الآخر.

فاتن حمامة تروي تفاصيل لقاءها الأول بعمر الشريف BBkDNan

فاتن حمامة تروي تفاصيل لقاءها الأول بعمر الشريف BBkDNan

فاتن حمامة وعمر الشريف فاتن حمامة وعمر الشريف

**************************************************

فاتن حمامة تروي تفاصيل لقاءها الأول بعمر الشريف 3dlat.com_139397901711

مشكوره اختي علي الموضوع الشيق والجميل

**************************************************

فاتن حمامة تروي تفاصيل لقاءها الأول بعمر الشريف Images?q=tbn:ANd9GcSwqVWWUBE723NALTDoEHEJqsToBcb0587Ozw&usqp=CAU

» ضاعت بعمر عامين تعود لعائلتها بعمر 19 عاما
» نجوى بركات تروي استحالة التئام الجروح الإنسانية
» صورة تروي أحداثا تاريخية مؤثرة
» الأرض الملعونة".. دهوك تروي حقيقة قصتها
» حمامة "تهرب" المخدرات إلى سجن