لعنة الطفل الباكي للرسام الايطالىGiovanni Bragolin

طفل رث الثياب تنهمر منه الدموع بغزارة صورة مالوفة قد تكون رايتها في بيت جدك او عمك على الجدار
مثلها مثل العديد من الصور
او حتى معلقه في حانة القهوة
، لم يدرك احد ان وراء العينين والأبرياء حزينة ، سرا خفيا كبيرا.
هناك إصدارات عديدة من اللوحة.. بعض مع صبي صغير ، فتاة أخرى مع الظلام ، شقراء أخرى.
ولكن دائما هناك تلك الدموع مرة أخرى.
إذا كان لديك نظرة من حولك في أي سوق وبثمن لا بزيد عن 5 يورو ستجد نسخه على الرفوف.
ولكن لماذا النسخهحيث يمكن أن ينظر إلى الأصول ، لا أحد يعرف.
معظم اللوحات تحتوي على نفس التوقيع في الجزء العلوي الأيمن ، وبعض G. Bragolin.

قبل عدة سنوات برنامج NPS اوجد القدرة على العثور على هذا الفنان الغامض.
جاؤوا من مدينة البندقية ،
حيث اكتشفت أن جيوفاني كان اسم مستعار لأحد Amadio برونو Bragolin.
وتمكن من القبض على الفنان رفاق الشعبية المحلية بسبب وجود الطلب.

حل لغز كنت قد يقول. ولكن في الفيلم الوثائقي للطاقة يوضح الجانب المظلم
من الأطفال وانهم يبكون إلى الأمام.
واجه Campy.nl قصة غريبة. كما يظهر في إصدارات متعددة ،
ودائما مع تفاصيل أخرى ،
والتي هي في كثير من الأحيان متناقضة.
تلعب ذلك مرة واحدة لأسفل في اسبانيا ، وآخر مرة في انكلترا. الإصدار الأخير ،
ونحن لفترة وجيزة فقط للراحة.
ليلة واحدة في عام 1988 ، أحرقت في Heswall ، انكلترا ، منزل.
و في وقت لاحق حدث الشيء نفسه مع منزل في برادفورد. دمرت تماما المباني.
وكانت لوحة لطفل يبكي الكائن الوحيد في كلتا الحالتين ، كانت تحمل الحريق سليمة.
وقال رئيس فرقة الاطفاء يوركشاير للمراسل انها صور أكثر نزاهة وجدت في أطلال
يتصاعد منها الدخان.
كما كان دائما الرجل نفسه يذهب. صبي مع وشاح أزرق.

حادث سيارة
كان في السابق أكولتيست الانجليزية والمعلم جورج مالوري قادرة على تتبع الفنان في مدريد.
دعا نفسه Franchot إشبيلية ،
ولكن تعمل أيضا في اسم برونو Amadio ، Bragolin ، Bragolin جيوفاني وجيه Bragolin.
وقال الفنان انه تؤخذ مرة واحدة شفقة على الرجل بلا مأوى ، الذي لم يتحدث أبدا.
اعتاد عليه كنموذج.
وحذر كاهن الآباء المحلية انه تم قتل الصبي عندما احترق منزلهم.
أي بيت ينام فيه ذلك الطفل يتعرض للمصير نفسه منذ ذلك الحين.
أبلغ الكاهن الرسام لا تتداخل مع الطفل الانطوائيين ،
لكنه يعتقد انه هراء وخرافات وضرب المشورة في مهب الريح.
أحرقت في وقت لاحق من استوديو الرسام تماما ،مع كل أعماله اشتعلت فيها النيران

. وقدم الفنان الشاب الدين ، الذين فروا بعد وينظر أبدا. يبدو أنه قتل في حادث سيارة في
سن ال 19
والقصة أن المنازل التي سيتم وضع نسخة طبق الأصل من اللوحة المعلقة للصبي
من الكوارث أن تتأثر أيضا.
منذ عام 1985 قد تم بين الأربعين والخمسين والحرائق التي رافقت لعنة "للصبي يبكي.

هناك أيضا شرط آخر : اللوحة ليست سوى الشر له تأثير إذا كان المالك هو
على بينة من اللعنة.

ونشرعلى موقع ألماني وقال أنه يمكنك الهروب من لعنة الطفل الباكي عن طريق تحريك اللوحة فقط

وحينها يمكن ان تترك في المنزل القديم.لمن لديه صورة لصبي يبكي في العلية بالفعل ،
لا يزال هناك أمل.
هذه ترجمة شبه حرفيه لقصه اللوحة( الطفل الباكي)
كنت اعرفها منذ الصغر فبحثت عنها لكم ولم اجد مايطابق مااذكره الا في صفحة اجنبيه فاحضرتها
وسوف اضع ماوجدته من العربيه ايضا

ومجموعة لنفس الرسام غير تلك اللوحة

لوحة مألوفة ـ دون شك ـ لدى الكثيرين

فمن منا لا يعرف هذا الطفل .. أو ينسى هذه الملامح

الملائكية الحزين ..!

لعنة الطفل الباكي للرسام الايطالىGiovanni Bragolin Aglayancocuk2

لعنة الطفل الباكي للرسام الايطالىGiovanni Bragolin Aglayancocuk2

لا أبالغ حين أقول إنها أقدم لوحة رأيتها ..

فمنذ صغري وأنا لا أرى سواها ..

ربما لأنها أثارت تساؤلاتي كثيرا ... وأشغلت

رأسي الصغير .. تلك الدمعات على وجنتي

الطفل ...

لطالما .. تساءلت .. لم يبكي .. وأين أمه .. رفاقه ...... ؟؟

أسئلة كثيرة .. ولا إجابة واحدة حتى .. فما كانت الدموع لتجيب .. !!

وحملت إعجابي بها حتى كبرت .. وازدادت حيرتي

أكثر .. فما السر خلف هذه الدموع التي لا تنقطع ...

والألم .. والوجع .. والضعف الذي لا ينتهي ..

خصوصا وأن المنازل تمتلئ بها ... وحتى الفنان الذي رسمها

لا نعرفه ...

مؤخرا .. وأنا اتصفح رأيت صورة لطفل يشبه هذا الباكي

الصغير .. ففكرت أن أبحث .. وأخيرا

عرفت سر هذا البكاء ...

وجدت حكاية هذه اللوحة في أحد مواقع الفنون ، وسأنقل إليكم هذه الأسطر ...

لعنة الطفل الباكي

The Curse of The Crying Boy

اللوحة للفنان الإيطالي جيوفاني براغولين الذي لا نعرف الكثير عنه سوى انه عاش

في فلورنسا ورسم سلسلة من اللوحات الفنية الجميلة لأطفال دامعي العيون تتراوح أعمارهم

ما بين سن الثانية والثامنة.. تحت عنوان "الطفل الباكي".

هذه اللوحة بالذات هي اشهر لوحات المجموعة وتصور طفلا ذا عينين واسعتين

والدموع تنساب من على وجنتيه.

من الواضح أن هيئة الطفل تشعر الناظر بالحزن والشفقة وتلعب على وتر

المشاعر الإنسانية بعمق.

لكن لهذه اللوحة قصة أخرى غريبة بعض الشيء.

ففي العام 1985 نشرت جريدة الصن البريطانية سلسلة من التحقيقات عن

حوادث اندلاع نار غامضة كان البطل فيها هذه اللوحة بالذات !

كانت اللوحة ذات شعبية كبيرة في بريطانيا حيث كانت تعلق في البيوت

والمكاتب باعتبار مضمونها الإنساني العميق.

لكن الصحف ربطت بين اللوحة وبين بعض حوادث الحريق التي شهدتها بعض

المنازل والتهمت فيها النيران كل شئ عدا تلك اللوحة.

وتواترت العديد من القصص التي تتحدث عن القوى الخارقة التي تتمتع

بها اللوحة وعن الشؤم الذي تمثله، وكلما وقع حريق في مكان تشكل تلك اللوحة

عنصرا فيه.. كلما أتت النيران على كل شئ واحالت المكان إلى رماد.

وحده الطفل الباكي كان ينجو من الحريق في كل مرة ودون أن يمسه أذى.

ولم تلبث الجريدة أن نظمت حملة عامة أحرقت فيها آلاف النسخ من هذه اللوحة،

واستغل الناس الفرصة ليخلصوا بيوتهم من ذلك الضيف الصغير والخطير!

لكن القصة لم تنته عند هذا الحد، فقد أصابت لعنة الطفل الباكي جريدة الصن

نفسها، ليس بسبب حريق وانما بفعل الإضراب الواسع النطاق الذي قام به

عمالها ومحرروها وانتهى بطريقة عنيفة، مما دفع أصحاب الجريدة إلى التفكير

جديا في إغلاقها في نهاية الثمانينات .

ومن يومها اصبح كل من يعتبر الطفل الياكي نذير شؤم وعلامة نحس عازفا

عن شراء أي منظر لطفل حزين ذي عينين واسعتين !

لكن ذلك كله لم يؤثر في الكثيرين ممن اعتادوا على رؤية اللوحة والإعجاب بفكرتها

ومحتواها الإنساني، وافضل دليل على ذلك أن اسم اللوحة The Crying Boy

تحول إلى عنوان في كل مكان

The Crying Boy

لعنة الطفل الباكي للرسام الايطالىGiovanni Bragolin The-crying-boy