لا تقل حينها ولا تقل وقتها لانه لا يوجد في العربية مثل هذه الكلمات ولكن قل حينئذٍ و وقتئذٍ.
-لا تقل: أحسنَ إليك زيد بينما أنت أسأت إليه.
بل قل: أحسنَ إليك زيد، على حين/ في حين أسأت أنت إليه.
لأن (بينما) لها الصدارة في الجملة.
-لا تقل: الخيار الآنف الذكر
بل قل: المذكور آنفًا، أو المتقدم ذكره
لأن آنفًا جاء في كلام العرب ظرف زمان، ولم يشتق من فعل (أَنِفَ) الذي يعني استنكف وتَنَزَّه (واسم الفاعل منه آنِف)
-لا تقل: .... علاوة على ذلك، ...
بل قل: .... إضافةً إلى ذلك،... (تقديرها: أُضِيفُ إضافةً إلى ذلك، وهي منصوبة على المصدرية).
أو: ...زيادةً على ذلك،... (تقديرها: أَزِيد زيادةً على ذلك، وهي منصوبة على المصدرية).
أو: ...فضلاً على ذلك،... (تقديرها:أُفْضِلُ فضلاً على ذلك، وهي منصوبة على المصدرية)
لأن العِلاوة: أعلى الرأس، أو ما يُحمل على البعير وغيره. وهي ليست مصدرًا.
-لا تقل: حاز فلان على الشهادة أو الأموال
بل قل: حاز فلان الشهادة أو الأموال.
لأن الفعل "حاز" يتعدى بنفسه
.
-لا تقل: يعد الاتفاق لاغيا منذ مساء اليوم
بل قل: يعد الاتفاق ملغيا منذ مساء اليوم
ترجمة حرفية لكلمة Canceled. لاغيا: هي اسم فاعل من الفعل "لغا – يلغو"، أي كثر كلامه.
-لا تقل: كيف أنام بصورة جيدة
إنه يشبهني لدرجة كبيرة.
بل قل: كيف أنام نوما جيدا أو هنيئا
إنه يشبهني شبها كبيرا.
-لا تقل: الطقوس الدينية.
بل قل: الشعائر الدينية.
فلا وجود لطقوس في اللغة العربية.
-لا تقل: أثّر عليه بتشديد الثاء.
بل قل: أثّر فيه أو به
ولكن يمكن القول "إن الله تعالى يحب أن يُرى أثَرُ نعمته على عبده"
-لا تقل: أمر هام.
بل قل: أمر مهم
لأن "هامٌّ" هو اسم الفاعل من الفعل "هَمَّ" فنقول هَمَّهُ الأمرُ: أَقْلَقَهُ وأَحْزَنَهُ
لا تقل:عودة الأطراف إلى طاولة المداولات.
حصل على حق اللجوء السياسي.
بل قل:عودة الأطراف إلى المداولات.
حصل على اللجوء السياسي.
لإن طاولة وحق هنا لا لزوم لهما في التعبير.
_لا تكتب: سأفعل ذلك إنشاء الله
بل اكتب: سأفعل ذلك إن شاء الله
لأن "إنشاء" تعني التركيب والتعمير، في حين "إن شاء" تعني إن أراد الله، وشتان بين المعنيين.
_لا تقل: الأخصائي الاجتماعي/أخصائيين.
بل قل: الاختصاصي الاجتماعي/اختصاصيون.
_لا تقل: ينبغي علينا أن نفعل كذا.
بل قل: ينبغي لنا أن نفعل كذا.
جاء في القرآن الكريم ﴿لا الشمس ينبغي لها أن تُدرك القمر﴾«٭36:40»
﴿وما علّمناه الشعر وما ينبغي له﴾«٭36:69»
عن الموسوعة الحرة
**************************************************