منتديات العرب
أهلا بكم في منتديات العرب , نرحب بأعضائنا الأحبة و كذلك الزوار الكرام اللذين نرجوا منهم التسجيل لدينا
منتديات العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات العرب

عام لكل العلوم والمعرفة المتعلقة بالمجتمع
 
الرئيسيةالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التواضع

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mahfoud1977
عضومتقدم
mahfoud1977


علم الدولة : التواضع 610
رقم العضوية : 3
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
الميزان
الثعبان
عدد المساهمات : 2403
نقاط : 3144
تاريخ الميلاد : 03/10/1977
العمر : 46
الموقع : ارض الله واسعة
العمل/الترفيه : ولا تمشي في الأرض إلا تواضعا *** فكم تحتها قوم هم منك أرفع
الجنسية : جزائرية
المزاج : كن كالنخلةِ عالية الهمة بعيدة عن الأذى إذا رُميت بالحجارة ألقت رطبها
الاوسمة : التواضع Images?q=tbn:ANd9GcSBCQqaQF0RyvEp5ZzskvIXkmKS82zY7jx8drKFhm7LPEdZdf29uA

التواضع Images?q=tbn:ANd9GcTY3K3NVzU52jUCEtI7R215GDgITB2xXNn_KS004_fx_jf28rmYNA

التواضع Images?q=tbn:ANd9GcQS-jOMb9gHPv4nIx7gu514SbnWK206CEuULpkuUoacbyC2A0s3





التواضع Empty
مُساهمةموضوع: التواضع   التواضع Emptyالأحد 20 نوفمبر - 21:53

التواضع
يحكى أن ضيفًا نزل يومًا على الخليفة عمر بن
عبد العزيز، وأثناء جلوسهما انطفأ المصباح، فقام الخليفة عمر بنفسه
فأصلحه، فقال له الضيف: يا أمير المؤمنين، لِمَ لَمْ تأمرني بذلك، أو دعوت
من يصلحه من الخدم، فقال الخليفة له: قمتُ وأنا عمر، ورجعتُ وأنا عمر ما
نقص مني شيء، وخير الناس عند الله من كان متواضعًا.
*يحكى أن أبا بكر
الصديق -رضي الله عنه- كان يحلب الغنم لبعض فتيات المدينة، فلما تولى
الخلافة قالت الفتيات: لقد أصبح الآن خليفة، ولن يحلب لنا، لكنه استمر على
مساعدته لهن، ولم يتغير بسبب منصبه الجديد. وكان أبو بكر
-رضي الله عنه- يذهب إلى كوخ امرأة عجوز فقيرة، فيكنس لها كوخها، وينظفه، ويعد لها طعامها، ويقضي حاجتها.
وقد
خرج -رضي الله عنه- يودع جيش المسلمين الذي سيحارب الروم بقيادة أسامة بن
زيد -رضي الله عنه- وكان أسامة راكبًا، والخليفة أبو بكر يمشي، فقال له
أسامة: يا خليفة رسول الله، لَتَرْكَبَنَّ أو لأنزلنَّ، فقال أبو بكر:
والله لا أركبن ولا تنزلن، وما على أن أُغَبِّرَ قدمي ساعة في سبيل الله.
*وقد
حمل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- الدقيق على ظهره، وذهب به
إلى بيت امرأة لا تجد طعامًا لأطفالها اليتامى، وأشعل النار،وظل ينفخ حتى
نضج الطعام، ولم ينصرف حتى أكل الأطفال وشبعوا.
*ويحكى أن رجلا من بلاد
الفرس جاء برسالة من كسرى ملك الفرس إلى الخليفة عمر، وحينما دخل المدينة
سأل عن قصر الخليفة، فأخبروه بأنه ليس له قصر فتعجب الرجل من ذلك، وخرج معه
أحد المسلمين ليرشده إلى مكانه. وبينما هما يبحثان عنه في ضواحي المدينة،
وجدا رجلا نائمًا تحت شجرة، فقال المسلم لرسول كسرى: هذا هو أمير المؤمنين
عمر بن الخطاب. فازداد تعجب الرجل من خليفة المسلمين الذي خضعت له ملوك
الفرس والروم، ثم قال الرجل: حكمتَ فعدلتَ فأمنتَ فنمتَ يا عمر.
*جلست
قريش تتفاخر يومًا في حضور سلمان الفارسي، وكان أميرًا على المدائن، فأخذ
كل رجل منهم يذكر ما عنده من أموال أو حسب أو نسب أو جاه، فقال لهم سلمان:
أما أنا فأوَّلي نطفة قذرة، ثم أصير جيفة منتَنة، ثم آتي الميزان، فإن
ثَقُل فأنا كريم، وإن خَفَّ فأنا لئيم.
*ما هو التواضع؟
التواضع هو
عدم التعالي والتكبر على أحد من الناس، بل على المسلم أن يحترم الجميع مهما
كانوا فقراء أو ضعفاء أو أقل منزلة منه. وقد أمرنا الله -تعالى- بالتواضع،
فقال: {واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين} [الشعراء: 215]، أي تواضع
للناس جميعًا. وقال تعالى: {تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوًا
في الأرض ولا فسادًا والعاقبة للمتقين} [القصص: 83].
وسئل الفضيل بن
عياض عن التواضع، فقال: أن تخضع للحق وتنقاد إليه، ولو سمعته من صبي
قبلتَه، ولو سمعتَه من أجهل الناس قبلته. وقد قال أبو بكر -رضي الله عنه-:
لا يحْقِرَنَّ أحدٌ أحدًا من المسلمين، فإن صغير المسلمين عند الله كبير.
وكما قيل: تاج المرء التواضع.
تواضع الرسول صلى الله عليه وسلم:
خير
الله -سبحانه- نبيه صلى الله عليه وسلم بين أن يكون عبدًا رسولا، أو ملكًا
رسولا، فاختار النبي صلى الله عليه وسلم أن يكون عبدًا رسولا؛ تواضعًا
لله -عز وجل-.
والتواضع من أبرز أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم، والنماذج التي تدل على تواضعه صلى الله عليه وسلم كثيرة، منها:
أن
السيدة عائشة -رضي الله عنها- سُئِلَتْ: ما كان النبي يصنع في أهله؟
فقالت: كان في مهنة أهله (يساعدهم)، فإذا حضرت الصلاة قام إلى الصلاة.
[البخاري].
وكان يحلب الشاة، ويخيط النعل، ويُرَقِّع الثوب، ويأكل مع
خادمه، ويشتري الشيء من السوق بنفسه، ويحمله بيديه، ويبدأ من يقابله
بالسلام ويصافحه، ولا يفرق في ذلك بين صغير وكبير أو أسود وأحمر أو حر
وعبد، وكان صلى الله عليه وسلم لا يتميز على أصحابه، بل يشاركهم العمل ما
قل منه وما كثر.
وعندما فتح النبي صلى الله عليه وسلم مكة، دخلها صلى
الله عليه وسلم خافضًا رأسه تواضعًا لله رب العالمين، حتى إن رأسه صلى الله
عليه وسلم كادت أن تمس ظهر ناقته. ثم عفا صلى الله عليه وسلم عن أهل مكة
وسامحهم وقال لهم: (اذهبوا فأنتم الطلقاء) [سيرة ابن هشام].
أنواع التواضع:
والتواضع
يكون مع الله ومع رسوله ومع الخلق أجمعين؛ فالمسلم يتواضع مع الله بأن
يتقبل دينه، ويخضع له سبحانه، ولا يجادل ولا يعترض على أوامر الله برأيه أو
هواه، ويتواضع مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن يتمسك بسنته وهديه،
فيقتدي به في أدب وطاعة، ودون مخالفة لأوامره ونواهيه.
والمسلم يتواضع
مع الخلق بألا يتكبر عليهم، وأن يعرف حقوقهم، ويؤديها إليهم مهما كانت
درجتهم، وأن يعود إلى الحق ويرضى به مهما كان مصدره.
فضل التواضع:
التواضع
صفة محمودة تدل على طهارة النفس، وتدعو إلى المودة والمحبة والمساواة بين
الناس، وينشر الترابط بينهم، ويمحو الحسد والبغض والكراهية من قلوب الناس،
وفوق هذا كله فإن التواضع يؤدي إلى رضا المولى -سبحانه-.
قال الله صلى
الله عليه وسلم: (ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزًّا،
وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله) [مسلم]، وقال الله صلى الله عليه وسلم:
(مَنْ تواضع لله رفعه الله) [أبو نعيم]. وقال الله صلى الله عليه وسلم: (إن
الله تعالى أوحى إلى أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على
أحد) [مسلم].
وقال الشاعر:
إذا شــِئْتَ أن تَـزْدَادَ قَـدْرًا ورِفْـــعَــةً
فَلِنْ وتواضعْ واتْرُكِ الْكِبْـرَ والْعُجْـــبَا
التكبر:
لا
يجوز لإنسان أن يتكبر أبدًا؛ لأن الكبرياء لله وحده، وقد قال النبي صلى
الله عليه وسلم في الحديث القدسي: (قال الله -عز وجل-: الكبرياء ردائي،
والعظمة إزاري، فمن نازعني واحدًا منهما قذفته في النار) [مسلم وأبو داود
والترمذي].
فالإنسان المتكبر يشعر بأن منزلته ومكانته أعلى من منزلة
غيره؛ مما يجعل الناس يكرهونه ويبغضونه وينصرفون عنه، كما أن الكبر يكسب
صاحبه كثيرًا من الرذائل، فلا يُصْغِي لنصح، ولا يقبل رأيا، ويصير من
المنبوذين.
قال الله -تعالى-: {ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض
مرحًا إن الله لا يحب كل مختال فخور} [لقمان: 18]، وتوعد الله المتكبرين
بالعذاب الشديد، فقال: {سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير حق}
[الأعراف: 146]، وقال تعالى: {كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار} [غافر: 35].
والله
-تعالى- يبغض المتكبرين ولا يحبهم، ويجعل النار مثواهم وجزاءهم، يقول
تعالى: {إن الله لا يحب المستكبرين} [النحل: 23]، ويقول تعالى: {أليس في
جهنم مثوى للمتكبرين} [الزمر: 60].
صور التكبر:
ومن الناس من يتكبر
بعلمه، ويحتقر غيره، ويغضب إذا رده أحد أو نصحه، فيهلك نفسه، ولا ينفعه
علمه، ومنهم من يتكبر بحسبه ونسبه، فيفتخر بمنزلة آبائه وأجداده، ويرى
الناس جميعًا أقل منزلة منه؛ فيكتسب بذلك الذل والهوان من الله.
ومن الناس من يتكبر بالسلطان والجاه والقوة فيعجب بقوته، ويغتر بها، ويعتدي ويظلم، فيكون في ذلك هلاكه ووباله.
ومنهم من يتكبر بكثرة ماله، فيبذِّر ويسرف ويتعالى على الناس؛ فيكتسب بذلك الإثم من الله ولا ينفعه ماله.
جزاء المتكبر:
حذَّرنا
النبي صلى الله عليه وسلم من الكبر، وأمرنا بالابتعاد عنه؛ حتى لا
نُحْرَمَ من الجنة فقال: (لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر)
[مسلم
وأبو داود والترمذي]. وقد خسف الله الأرض برجل لتكبره، يقول النبي صلى
الله عليه وسلم: (بينما رجل يمشي في حُلَّة (ثوب) تعجبه نفسه، مُرَجِّل
جُمَّتَه (صفف شعر رأسه ودهنه)، إذ خسف الله به، فهو يتجلجل إلى يوم
القيامة) [متفق عليه].
ويقول صلى الله عليه وسلم: (يُحْشَرُ المتكبرون
يـوم القيامة أمثـال الذَّرِّ (النمل الصغير) في صور الرجال، يغشاهم الذل
من كل مكان، فيساقون إلى سجن في جهنم يسمى بُولُس، تعلوهم نار الأنيار،
يُسقَون عصارة أهل النار طِينَةَ الخبال) [الترمذي]، ويقول صلى الله عليه
وسلم : (حق على الله أن لا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعه) [البخاري].
فليحرص
كل منا أن يكون متواضعًا في معاملته للناس، ولا يتكبر على أحد مهما بلـغ
منـصبه أو مالـه أو جاهه؛ فإن التواضع من أخلاق الكرام، والكبر من أخلاق
اللئام، كما يوجد بعض الاقوال في التواضع

وهذا مما قاله الصالحون في التواضع

قال عبد الله بن مسعود رضي اللــه عنه:
"إن من التواضع الرضا بالدون من شرف المجلس، وأن تُسَلِّم على من لقيت

وقال ابن عباس:
من التواضع أن يشرب الرجل من سؤر أخيه

قال لقمان :
)لكل شيء مطية ومطية العلم التواضع(

وقال لابنه :
يا بني تواضع للحق تكن أعقل الناس

قال عبد الله بن المبارك:
"رأسُ التواضعِ أن تضَع نفسَك عند من هو دونك في نعمةِ الله حتى تعلِمَه أن ليس لك بدنياك عليه فضل”

سأل الحسن:
أتدرون ما التواضع؟ قالوا: ما هو؟ قال: "التواضع أن تخرج من منزلك ولا تلقى مسلماً إلا رأيت له عليك فضلاً".

مالك بن دينار:
)احبس ثلاثا بثلاث حتى تكون من المؤمنين الكبر بالتواضع والحرص بالقناعة والحسد بالنصيحة. (

قال الشافعي رحمه الله:
"أرفعُ الناس قدرًا من لا يرى قدرَه، وأكبر النّاس فضلاً من لا يرى فضلَه"
وقال ايضا:
شربنا ماء زمزم للعلم ,فتعلمناه ولو كنا شربناه للتقوى لكان خيرا"لنا
ويقول :لا ترفع سعرك فيردك الله إلى قيمتك .ألم ترى أن من طأطأ رأسه للسقف أظله وأكنه , وأن من تمادى برأسه شجه السقف

وسُئِلَ الفضيل بن عياض رحمه الله عن التواضع فقال:
"أن تخضع للحق وتنقاد له، ولو سمعته من صبي قبلته، ولو سمعته من أجهل الناس قبلته

قال سفيان بن عيينة:
من كانت معصيته في شهوة فارج له التوبة فإن آدم عليه السلام عصى مشتهياً
فاستغفر فغفر له، فإذا كانت معصيته من كبر فاخش عليه اللعنة. فإن إبليس عصى
مستكبراً فلعن

وقال أبو علي الجوزجاتي:
"النفس معجونة بالكبر والحرص والحسد، فمن أراد الله تعالى هلاكه منع منه التواضع والنصيحة والقناعة".

قيل لعبد الملك بن مروان:
أي الرجال أفضل؟ قال: من تواضع عن قدرة، وزهد عن رغبة، وترك النصرة عن قوة
ويُقال:
"ثمرة القناعة الراحة، وثمرة التواضع المحبة".

وقال بعض الحكماء :
إذا سئل الشريف تواضع , وإذا سئل الوضيع تكبر

وقال بزرجمهر :
وجدنا التواضع مع الجهل والبخل , أحمد من الكبر مع الأدب والسخاء .

وقال ابن السماك للرشيد :
تواضعك في شرفك أفضل من شرفك

وقيل :
التواضع سلم الشرف

وقال مجاهد :
إن الله تعالى لما أغرق قوم نوح شمخت الجبال , وتواضع الجودي فرفعه فوق
الجبال وجعل قرار السفينة عليه فسبحان من تواضع كل شيء لعزة جبروت عظمته ,
وخضع لجلال عظيم حكمته .

قيل لأحد العلماء : كيف عرفت الدنيا ؟
قال : دلني العلم على الزهد في الدنيا

أشعار قيلت في التواضع

و كن أرضا لينبت فيك ورد **** فإن الورد منبته التراب

الكبر ذل والتواضع رفعة **** والمزح والضحك الكثير سقوط
والحرص فقر والقناعة عزة **** واليأس من صنع الإله قنوط

تواضع إذا ما نلت في الناس رفعة **** فإن رفيع القوم منه يتواضع

إذا شئت أن تزداد قدرا ورفعة **** فلن وتواضع واترك الكبر والعجبا

تواضع إن رغبت إلى السمو *** وعدلاً في الصديق وفي العدو

ولا تمشي في الأرض إلا تواضعا *** فكم تحتها قوم هم منك أرفع

ليس التطاول رافعا من جاهل *** و كذا التواضع لا يضرّ بعاقل

ولا تمش فوق الأرض إلا تواضعا *** فكم تحتها قــوم هــم منك أرفعٌ
فإن كنت في عز وحزر ومنعة *** فكم مات من قوم هم منك أمنعٌ
]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فيصل الكناني
عضومتقدم
فيصل الكناني


علم الدولة : التواضع 123
رقم العضوية : 21
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 20/09/2008
الحمل
الفأر
عدد المساهمات : 12754
نقاط : 24490
تاريخ الميلاد : 07/04/1960
العمر : 64
الموقع : العراق
العمل/الترفيه : سأل الممكن المستحيل : أين تقيم ؟ فأجابه في أحلام العاجز
الجنسية : عراقية
المزاج : من يحب الشجرة يحب أغصانها
الاوسمة : التواضع Images?q=tbn:ANd9GcThSl-_Rum7XuoKxSOAArejMDJAccaRSjGpDMi0OqnxY-DteGVn

التواضع Images?q=tbn:ANd9GcTIKATErlQKHQqIIqh18OzqOgHKzo1O_Osqosqg4sD2nxLs1fPm

التواضع Empty
مُساهمةموضوع: رد: التواضع   التواضع Emptyالإثنين 21 نوفمبر - 9:59

التواضع 34
التواضع 1137114121_3

**************************************************



التواضع %25D8%25B5%25D9%2588%25D8%25B1%2B%25D8%25A7%25D8%25B3%25D9%2584%25D8%25A7%25D9%2585%25D9%258A%25D8%25A9%2B%25D9%2585%25D8%25AA%25D8%25AD%25D8%25B1%25D9%2583%25D8%25A9%2B-%2B%25D8%25A7%25D9%258A%25D8%25A7%25D8%25AA%2B%25D9%2582%25D8%25B1%25D8%25A2%25D9%2586%25D9%258A%25D8%25A9%2B%25D9%2585%25D8%25AA%25D8%25AD%25D8%25B1%25D9%2583%25D9%2587%2B%25D8%25AC%25D8%25AF%25D9%258A%25D8%25AF%25D8%25A9%2B-%2B%25D8%25B5%25D9%2588%25D8%25B1%2B%25D8%25AF%25D9%258A%25D9%2586%25D9%258A%25D9%2587%2B%25D9%2585%25D8%25AA%25D8%25AD%25D8%25B1%25D9%2583%25D9%2587%2B%25D8%25B1%25D9%2588%25D8%25B9%25D9%2587%2B-%2B%25D9%2585%25D8%25AF%25D9%2588%25D9%2586%25D8%25A9%2B%25D8%25A8%25D8%25B5%25D9%2585%25D8%25A9%2B%25D9%2586%25D8%25AC%25D8%25A7%25D8%25AD

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حمورابي
عضومتقدم
حمورابي


علم الدولة : التواضع 123
رقم العضوية : 16
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 30/03/2010
عدد المساهمات : 3321
نقاط : 5577
الجنسية : عراقية

التواضع Empty
مُساهمةموضوع: رد: التواضع   التواضع Emptyالثلاثاء 17 مارس - 9:35


موضوع في قمة الروعه
دمت لنا ودام تالقك الدائم

**************************************************
التواضع 3dlat.net_25_15_d399_10926466-330592110471183-5628020768599818573-n
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التواضع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هيبة التواضع
» التواضع ليس تصغير للنفس
»  التواضع لعباد الله المؤمنين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات العرب  :: منتدى المواضيع والمعلومات العامة-
انتقل الى: