أن تكون الصحبة والأخوة في الله عز وجل ...
أن يكون الصاحب ذا خلق ودين ... فقد قال الرسول الاكرم صلى الله عليه و آله
وسلم ...(( المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل ))...
أن يكون الصاحب ذا عقل راجح ...
أن يكون عدلاً غير فاسق ...
أن يستر عيوب صاحبه ولا ينشرها ...
أن ينصحه برفق ولين ومودة، ولا يغلظ عليه بالقول.
أن يصبر عليه في النصيحة ولا ييأس من الإصلاح ...
أن يصبر على أذى صاحبه ...
أن يكون وفياً لصاحبه مهما كانت الظروف ...
أن يزوره في الله عز وجل لا لأجل مصلحة دنيوية ...
أن يسأل عليه إذا غاب ... ويتفقد عياله إذا سافر...
أن يعوده إذا مرض... ويسلم عليه إذا لقيه ... ويجيبه إذا دعاه... وينصح له إذا استنصحه ... ويترحم عليه اذا عطس ...
أن ينشر محاسنه ويذكر فضائله ...
أن يحب له الخير كما يحبه لنفسه ...
أن يعلمه ما جهله من أمور دينه ... ويرشده إلى ما فيه صلاح دينه ودنياه ...
اين نحن من هذه الاموووووووووور ... يا جماعة الخير ...
يجب على الصديق ان يذب عنه ويرد غيبته إذا تكلم عليه في المجالس ...
أن ينصره ظالماً أو مظلوماً ... ونصره ظالماً بكفه عن الظلم ومنعه منه ...
ألا يبخل عليه إذا احتاج إلى معونته ... فالصديق وقت الضيق ...
أن يقضي حوائجه ويسعى في مصالحه ... ولو بالقليل من المعونة ...
أن يؤثره على نفسه ويقدمه ..
**************************************************