الدنيا متاعُ الغرور
واعلمْ أنّ الدنيا متاعُ الغرور، و أنّ الآخرة هي دارُ القرار. فاجعل لكَ نصيباً من تلك الآخرة و لو بأبسطِ ما تستطيع...
كَـ وردٍ يوميٍّ من القُرآن، كنافلةٍ من الصّلوات، ڪ ركعتيْ قيامٍ في جوفِ الليل، ڪ صدقةٍ قليلة هي عندَ الله ڪ ثيرة، ڪ ڪلمةٍ طيّبة جابرة لخواطرٍ مڪسورة، ڪ استغفارٍ ، ڪ صلاةٌ الرسول ﷺ .. ڪ تدبّرِ آيةٍ قُرآنيةٍ تسلّلت إلى أُذنيك عابرةً من مذياع ضُبطَ على محطة إذاعة القُرآن الڪريم أو ربّما تلفازٍ ..
.
ربّما هي قلائلُ لڪنّها تندثرُ وسط تڪدّسات الحياة من عملٍ أو دراسةٍ أو انشغالات أخرى .. انك عابر ايہا الانسان لاتغرك الدنيا ومن فيہا ڪلہا عرض زائل والاخره هي دار القرار ..
{ واذڪرْ ربّكَ إذا نسيتْ }
**************************************************